أصدرت اليوم جمعيّة القوس للتعدديّة الجنسّية والجندريّة، بالمشاركة مع اللجنة الوطنيّة لمقاطعة إسرائيل من الداخل، بيانًا حول المهرجان، وذلك بعد الجدل الحاد بين نشطاء حول
هرم مصريّ بطابقين من الاشتباكات الأفقيّة والمشتبكين عاموديًا: الأوّل سلطة يتصارعها أهل سلطة، والثاني "بوسطة" معتقلٌ فيها مصريّون مشتبكون، لا تخلو اشتباكاتهم من لحظات تشرح
من النماذج المثيرة والدالّة على تعامل الجعفري مع هذا النسق البصريّ المتعجرف، على نحو طريف يداعب فلسفة الصورة، استعماله، مثلًا، لمادّة أرشيفيّة نادرة، وهي الوثائقيّة
في "جسد غريب" تمارس الشخصيّات الثلاث، علنًا، أمورًا حُرِمت من فعلها في الوطن، أو فعلتها خفية، كممارسة الجنس، ومن ضمنه الثلاثيّ والمثليّ، وشرب الكحول، وغيرها
يعدّ مهرجان حيفا المستقلّ للأفلام خطوة شجاعة نحو تخطّي الحدود وخلق التواصل، والتي تخضع السياسة لضرورات فنّيّة وثقافيّة. خطوة تموضع حيفا عاصمة ثقافيّة على الخارطة،
سيشمل المهرجان في أيامه السّتة عروض لأفلام جديدة من فلسطين والعالم العربيّ، أفلام تسجيليّة وروائيّة، منها فيلم "اصطياد أشباح" للمخرج رائد أنضوني، الذي حصل مؤخرًا
إنّ تقديم مخرجة فلسطينيّة لفيلمها الإسرائيليّ إلى مهرجانٍ في دولة عربيّة، هو النقيض التامّ لمفهوم التواصل. ليس التواصل استهلاكًا تلقائيًّا للإنتاجات، التواصل يعني المعرفة والشراكة
من بين الأفلام المدرجة للعرض، ربع ساعة من فيلم «ميونيخ: حكاية فلسطينيّة»، للمخرج الفلسطينيّ نصري حجّاج، وضجّت لذلك الصّحافة الصّهيونيّة ... عدا عن رسائل أرسلها