غنّى صبري مدلّل وفرقته، بالإضافة إلى التّواشيح والأذكار، العديد من أعمال القصبجي، وسيّد درويش، وزكريّا أحمد، وغيرهم من كبار الملحّنين؛ وقد كان يؤدّي ذلك بأسلوبه
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ
"إن صحّ قرار منع عرض فرقة مشروع ليلى، سيكون مؤسفًا هذا التّراجع في الحرّيّات الثّقافيّة والفنّيّة... نأمل أن تدافع الدّولة والنّاس عن حرّيّة الثّقافة والفنّ