وفق القيّمين على الحملة، فإنّ المقولة الواضحة للحملة تؤكِّد على أنّ الاختلاف والتنوّع الجنسيّ والجندريّ ليسا مبرّرًا للعنف أو للخلاف، بل إنّ العنف المجتمعيّ ضدّ
الورشة معدة لمهنيين ومهنيات عرب يعملون في الوطن العربي داخل مؤسسات وأطر مجتمعية وتربوية وصحية بالإضافة إلى نشطاء ومقدمي خدمات ممن يعملون مع الناس مباشرة.
تُشجع "القوس" في هذا الملف نُصوصًا تُحاكي تجاربنا الحياتيّة والميدانيّة المحلّيّة، بهدف العمل على بناء مُعادلات جديدة قد تساعدنا على استيعاب جنسانيّاتنا وأجسادنا ونضالنا بصوَر
شهدت وسائل الإعلام المحلّيّة في العقد الأخير انفتاحًا أكبر على هذه القضايا لعدّة أسباب، أبرزها وجود محرّرين وصحافيّين قرّروا تناول الموضوع وطرحه بجرأة وإعطائه مساحة