أطلقت فرقة موسيقى الراب الغزية "صناع الثورة" أغنية "على خير" الناقدة لفقدان الأمل، والمصرّة على وجوده، رغم جميع الصعاب التي تواجه الشباب الفلسطيني. تحث الأغنية،
تغني سماح مصطفى أغنية "كل ما نويت أنسى" للفنان الإماراتي، من أصل إيراني-مصري حسين الجسمي؛ باستخدام تقنية "نسخة الغلاف" (Cover)، التي يؤدي فيها فنان أغنية
بعد سبعة أعوام من ألبومهم الأخير، أصدر الثلاثي جبران ألبومًا جديدًا بعنوان "المسيرة الطويلة". يتكون الألبوم من تسع مقطوعات موسيقية، استلهمت من قصيدة "خطبة الجندي الأحمر"
جفرا صولو مبادرة من شركة سامر جرادات للإنتاج الفني، تقدّم سلسلة من العازفين الفلسطينيين المحترفين في ارتجالات على آلاتهم في استوديو جفرا. ضيف هذه الجلية هو
في أغنيته، "الكلّ عم بتجوّز"، يعالج بشّار مراد موضوعة التوقّعات المجتمعيّة الّتي تفرض نفسها على الشباب، وترسم لهم خطّة حياتهم بإرادتهم أو دونها، مثل أهمّيّة
غنّت فيروز هذه الأغنية للمرة الأولى في حفل الأولمبيا في باريس عام 1979، وغنّتها ناي البرغوثي أغنية "ردّني إلى بلادي" لفيروز، بمرافقة الأوركسترا الفلسطينية، في
في هذا المزج بين إيقاعات التراث الشّامي، وموسيقى الداب-ستيب أسست فرقة السبعة أربعين نسقًا موسيقيًا خاصًا بها أسمته "شام ستيب"؛ وفي جميع أعنياتها تحتفي الفرقة