الآلاف يشيعون جثمان المناضل والكاتب الوطني، المدير العام لموقع عرب 48 أحمد أبو حسين..

لقراءة رسائل التعزية – انقر هنا

<font color=الآلاف يشيعون جثمان المناضل والكاتب الوطني، المدير العام لموقع عرب 48 أحمد أبو حسين.." width="640" height="376" onerror="this.onerror=null; this.src=document.getElementById('broken_img_alt').value">
ينعي موقع عــ48ـرب، إدارة ومحررين، إلى شعبنا العربي في الداخل والخارج، المأسوف على شبابه الزميل الإعلامي والمثقف أحمد أبو حسين، الابن البار لشعبه العربي الفلسطيني ولمدينته أم الفحم، والذي توفي على أثر سكتة قلبية مفاجئة مساء اليوم الخميس 07/12/2006 عن عمر يناهز الـ44 عامًا، قضى جلّها في معترك النضال السياسي والإعلامي والثقافي.

والراحل هو أحد مؤسسي موقع عــ48ـرب ومديره العام والقوة المحركة له منذ انطلاقه. كما كان أحد الوجوه البارزة في الحركة الوطنية الفلسطينية في الداخل، في طليعة حركة أبناء البلد ومن ثم في التجمع الوطني الديمقراطي.

لقد خسرنا برحيل أحمد أبو حسين، وهو في عز عطائه وعنفوانه، أحد الأعمدة الرئيسة لموقع عــ48ـرب، والحركة الوطنية والثقافية والإعلامية الفلسطينية في الداخل والخارج.

وعزاؤنا الوحيد هو أن ما خلفه الراحل الكبير وراءه من إرث نضالي وإعلامي وثقافي، حتى الموت لا يقدر عليه.

وسيُشيّع جثمانه الطاهر، غدًا الجمعة 8/12/2006، بعد صلاة الظهر، من مسجد "الخلايل" في حارة إغبارية في أم الفحم.شيع بعد صلاة ظهر اليوم، الجمعة، جثمان المناضل والكاتب الوطني المرحوم أحمد أبو حسين، في مدينة أم الفحم، بمشاركة الآلاف من أبناء الحركة الوطنية في الداخل، وجماهير غفيرة من مدينة أم الفحم.

وانطلقت المسيرة الجنائزية من مسجد الخلايل في حارة الإغبارية إلى مثواه الأخير، يحملون النعش الملفوف بالعلم الفلسطيني، ويتقدمهم عدد من الشبان يرفعون الأعلام الفلسطينية وأعلام التجمع الوطني الديمقراطي.

وشارك في التشييع نواب التجمع؛ د.عزمي بشارة ود.جمال زحالقة وواصل طه، والنائب السابق هاشم محاميد، وسكرتير التجمع الوطني الديمقراطي السيد عوض عبد الفتاح، ورئيس وأعضاء بلدية أم الفحم، وعدد كبير من رفاق درب المناضل المرحوم، بالإضافة إلى حشد كبير من الصحافيين والإعلاميين ومعارفه.


وكان الموت قد غيّب في فُجأة مُفجِعة، مساء أمس الخميس، الكاتب والمناضل والشخصية الوطنية والقيادية الإعلامية البارزة في حزب "التجمع الوطني الديمقراطي"، أحمد أبو حسين، عن عمر ناهز 44 عامًا، مُخلفًا وراءه زوجة وأربعة أبناء وسيرة طويلة ومُشرفة.


واعتبر الدكتور عزمي بشارة رحيل الزميل أحمد أبو حسين خسارةً فادحةً للحياة الثقافية والحزبية، وله شخصيًا، "خصوصًا وأنّ المرحوم كان مُحرّكًا أساسيًا من مُحرّكات العمل الوطني الإعلامي في الداخل، في مواجهة تُرّهات وسخافات الإعلام الرخيص. وقد عُرف بعناده وصلابته وسعة ثقافته وتصديه لكل ما هو زائف ومتخلف في الحياة الثقافية والإعلامية. أما بالنسبة لعُمق المُصاب الشخصيّ لي فهذا أمر يصعب التعليق عليه أو شرحه في هذا اليوم لأني لم أستوعب الخسارة بعد".

وقال بشارة: "كان أحمد قريبًا مني جدًا، وكنت أعتبره ناطقًا باسمي في عدة دول عربية، وفي الاتصالات مع الحركات الثقافية والوطنية، حيث تمتع بمكانة خاصة بين المثقفين والفنانين والأدباء، خصوصًا في مصر، الذي كان بمثابة حلقة الوصل بيننا وبين هذا البلد".

وجاءت وفاته المباغتة إثر انسداد في أحد شرايين القلب أدى إلى نوبية قلبية حادة، لم تُمهله طويلاً.

وقد نُقل أبو حسين مساء أمس بسيارة الإسعاف إلى مستشفى العفولة، بعد إصابته بالنوبة، إلا أنّ محاولات الإحياء المتواصلة لم تُجدِ نفعًا، ليُسدَل الستار على حياة غنية مُشبعة بالنضال والالتزام والثقافة والإعلام.

إنخرط المرحوم أبو حسين في الحركة الوطنية منذ نعومة أظفاره. وقد نشط وكان عضوًا في حركة "أبناء البلد"، ثم ليكون جنبًا إلى جنب، مع د. عزمي بشارة وقياديين آخرين، في تأسيس "التجمع الوطني الديمقراطي". ومنذ اللحظة الأولى لتأسيس موقع "عرب 48"، شغل المرحوم منصب رئيس مجلس الإدارة، تطوعًا حتى يومه الأخير.

وُلد المرحوم أبو حسين في العام 1962، وهو خريج جامعة تل أبيب من قسم علوم الإحصاء وخريج جامعة حيفا في مجال حسابات التخمين ("أكتوآريا"). وقد عمل وأدار، سوية مع أخوته، مكتبًا للتأمينات في بلدته أم الفحم.

واشتهر أبو حسين بجرأته الكبيرة ومبدئيته غير المُساومة، إلى جانب حسّه المُرهف والكبير، وكونه محبوبًا وذا شعبية كبيرة بين الناس، في ظلّ التزامه الحزبي والوطني الذي اشتهر به.

وكتب المرحوم أبو حسين دراساتٍ ومقالاتٍ صحافية، نُشر قسم كبير منها في صحافة العالم العربي. وربطته علاقات ثقافية متشعبة وواسعة مع الإعلاميين والكتاب العرب، وكان ناشطًا في عدد من الجمعيات الأهلية وأبرزها "جمعية الثقافة العربية" وجمعية "إعلام".


*** نعي وتعزية
آل أبو حسين في أم الفحم
التجمع الوطني الديمقراطي بجميع هيئاته والقوى الوطنية في البلاد
ينعون بمزيد الحزن والأسى، إلى نشطاء الحركة الوطنية وأبناء شعبنا في الداخل والخارج، المناضل والكاتب الوطني
أحمد أبو حسين
عن عمر ناهز 44 عامًا، إثر نوبة قلبية أصابته مساء أمس الخميس.
وسيُشيع جثمانه اليوم الجمعة، بعد صلاة الجمعة، من مسجد "الخلايل" في أم الفحم.
لا أراكم الله مكروهًا بعزيز



*** نعي وتعزية
بمزيد الحزن والأسى، ننعى زميلنا وأخانا، المناضل والكاتب الوطني
أحمد أبو حسين
عن عمر ناهز 44 عامًا، إثر نوبة قلبية أصابته مساء أمس الخميس.
وسيُشيع جثمانه اليوم الجمعة، بعد صلاة الجمعة، من مسجد "الخلايل" في أم الفحم
لا أراكم الله مكروهًا بعزيز
أسرة فصل المقال


**نعي وتعزية
بمزيد الحزن والأسى، ننعى زميلنا وأخانا، المناضل والكاتب الوطني
أحمد أبو حسين
عن عمر ناهز 44 عامًا، إثر نوبة قلبية أصابته مساء أمس الخميس.
وسيُشيع جثمانه اليوم الجمعة، بعد صلاة الجمعة، من مسجد "الخلايل" في أم الفحم.
لا أراكم الله مكروهًا بعزيز
أسرة "عرب 48"




*** نعي
بمزيد الأسى والحزن ننعى الزميل الصحافي والنشيط الوطني
أحمد أبو حسين
الذي فاجأه الموت في عز عطائه.
له الرحمة ولنا ولأهله من بعده السلوى وحسن العزاء.
مركز "إعلام"



*** نعي
بمزيد الأسى والحزن ننعى الزميل الصحافي والنشيط الوطني وعضو إدارة جمعية الثقافة العربية
أحمد أبو حسين
الذي فاجأه الموت في عز عطائه.
له الرحمة ولنا ولأهله من بعده السلوى وحسن العزاء.
جمعية الثقافة العربية


*** نعي
أسرة موقع "محسوم" الإخباري
بمزيد الحزن والأسى ننعى زميلانا ورفيق دربنا
أحمد أبو حسين
رئيس مجلس إدارة موقع "عرب48"، الصحافي والشخصية الوطنية وعضو إدارة جمعية "أمواج للاتصالات البديلة" المشرفة على موقع "محسوم".
الذي اختطفه الموت في عز مسيرة العطاء والوفاء.
له الرحمة ولنا ولأهله من بعده السلوى وحسن العزاء.
أسرة موقع "محسوم" الإخباري

.......

التعليقات