#الحل_في_إيد_الشعب: تكثيف الدعوات للإطاحة بالسيسي

يظهر وسم #الحل_في_إيد_الشعب بين قائمة المواضيع الأكثر تداولًا في مصر، وذلك بعد أن توترت الأجواء في البلاد بسبب حملة هدم البيوت التي تقوم بها السلطات وطالت حملة الهدم أيضًا المساجد ثم عقب ذلك مقتل الشاب إسلام الأسترالي مؤخرًا على يد ضابط شرطة، واستياء الأحوال المعيشية للمصريين.

ويأتي هذا الوسم بعد أن ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي في مصر الأسبوعين الأخيرين بالمطالبة للنزول إلى الشوارع في 20 أيلول/ سبتمبر للتظاهر ضد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ونظامه.

كتب عبد الرحمن على "تويتر" أننا "نحن الذين نغيّر الحكام أعرف قوتك #الحل_في_إيد_الشعب #انزل_20_سبتمبر".

وقالت منى على "تويتر": "الله يحرق قلبه زى ما حرق قلوب الناس الغلابة #الحل_في_إيد_الشعب".

قال مُعز عبد الفتاح من خلال حسابه في "تويتر": "وإن سألوك عن العدل في بلاد المسلمين قُل لهم لقد مات عمر.. حال الشعب المصري في عهد الخونة #الحل_في_إيد_الشعب #مش_عايزينك".

وغردت ديما زيادة على "تويتر" إن "بعد اللي فات بعد اللي مات.. لسة السكات هو السكات رغم اللي كان الحق مش محتاج بيان عشان يبان.. الحق مش هيعود لواحد عاش جبان يا شعب حر.. الحق يرجع بالميدان #الحل_في_ايد_الشعب #مع_معتز".

وكتب حساب يحمل اسم "أمين" على "توتير" أن "قبل جمعة الغضب أعظم جمعة في تاريخ مصر الحديث قُطِع الإنترنت والرسائل النصية عن الشبكات في مصر فخرج الجميع إلى الشوارع ليرى ما يحدث وكانت مليونية عظيمة اللهم ثورة لا تبقي ولا تذر #الحل_في_ايد_الشعب #مع_معتز".

وذكر حساب الهرم أن "أنا زي ما نزلت يوم الجمعة الي فاتت ومش لقيت حد في الشارع برضو هنزل يوم 20 أيلول/ سبتمبر بس يا رب المرة دي تبقي رجالة وجدعان وتنزلوا #الحل_في_ايد_الشعب".