يتم انعقاد قمة رفيعة المستوى لقادة الكنائس يترأسها البابا فرنسيس حول التصدي للاعتداءات الجنسية من قبل رجال الدين، وأمل البابا فيها التأكيد على الأساقفة القادمين من جميع أنحاء العالم بأن المشكلة عالمية وتتطلب رد فعل عالمي.

(أ ب)

وافتتح الاجتماع الذي يستمر أربعة أيام في الفاتيكان في وقت مبكر من اليوم الخميس بالصلوات، التي تبعها إلقاء الخطب والدروس وورش العمل حول حماية الأطفال ومنع الاعتداء الجنسي ووقف التستر على هذه الأمور.

(أ ب)

ولا يزال الأساقفة وغيرهم من قادة الكنائس الكاثوليكية في مناطق كثيرة من أوروبا وأمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا ينفون حدوث اعتداءات جنسية من قبل رجال الدين ويقللون من شأن القضية، ولك بعد أكثر من 30 عاما من اندلاع الفضيحة لأول مرة في إيرلندا وأستراليا وبعد مرور 20 عاما على ظهورها في الولايات المتحدة.

(أ ب)

وكان فرنسيس قد ارتكب نفس الأخطاء في إنكار الاعتداءات، إلا أنه غير موقفه بشكل مفاجئ مؤخرا بعد فضح قضية تستر على أفعال جنسية في تشيلي العام الماضي.

اقرأ/ي أيضًا | #نبض_الشبكة: مسيرة على الأقدام من العقبة لعمان احتجاجًا على البطالة