كتبتُ في صفحتي
عن الترقيم...
ولغتي العربيّة،
ونسيت، لغبائي،
أنّ البحث عن هويّة
صار في هذا
اليوم المشهود...
التقاطَ أنفاسٍ
وترقُّبَ صندوق جنود...
فـ" يا أيّها الثوّار"،
يا أيّها الأنصار،
ويا كلَّ البَرِيّة،
"إلى'البلديّة'
طريقٌ واحدٌ
يمرّ من فوهة بندقيّة"