أحرقت سيارة خصوصية تعود لشابة (22 عاما) من قرية دير الأسد في منطقة الشاغور، الليلة الماضية، ما أسفر عن أضرار جسيمة للسيارة دون تسجيل إصابات بشرية.

وفتحت الشرطة وخبراء الحرائق ملفا للتحقيق في ملابسات الجريمة. 

وتسود حالة من القلق البلدات العربية بسبب استفحال آفة العنف والاعتداءات المتكررة على الممتلكات العامة والخاصة وجرائم القتل وإطلاق الرصاص وحرق السيارات.

ويطالب المواطنون العرب الشرطة بكبح جماح الظاهرة الخطيرة وعدم الانتقام من السائقين العرب بتحرير المخالفات وفرض الغرامات الباهظة بحقهم.