اقتُرفت 8 جرائم قتل في المجتمع العربي منذ مطلع العام الجاري 2020 ولغاية اليوم.

وكان آخر القتلى بينهم الشاب رسمي الأسد (35 عاما)، متزوج وأب لأطفال، تعرض لعيار ناري أسفر عن مقتله متأثرا بجروحه الحرجة، وعُثر على بالقرب من المقبرة في بلدة اللقية بمنطقة النقب، جنوبي البلاد، صباح أمس السبت 9 شباط/ فبراير الجاري.

كما قُتل كل من: عودة أبو جليدان (42 عاما) من العزازمة في منطقة بير هداج بالنقب، في جريمة إطلاق نار بمحطة وقود قرب مدينة رهط يوم 5 شباط/ فبراير الجاري، والشاب محمود مبرشم (30 عاما) في جريمة إطلاق نار في جديدة المكر يوم 20 كانون الثاني/ يناير الماضي، والشاب عبد المنعم ناجي الجرابعة (25 عاما) من قرية السيد في جريمة إطلاق نار يوم 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، وشادية أبو سريحان (35 عاما) من قرية بير المشاش يوم 14 كانون الثاني/ يناير الماضي، وساهر أبو القيعان (25 عاما) من حورة يوم 11 كانون الثاني/ يناير الماضي، وحمادة طه في الأربعينيات من عمره من سكان مدينة كفر قاسم بانفجار استهدف سيارة خصوصية كان يستقلها على شارع رقم 6 يوم 5 كانون الثاني/ يناير الماضي، والفتى محمود العطاونة العبيد (16 عاما في جريمة إطلاق نار بحي الجواريش في مدينة الرملة يوم 4 كانون الثاني/ يناير الماضي.

هذا، ويشار إلى أنه في العام الماضي قُتل 93 عربيا بينهم 11 امرأة في البلاد، علما بأنه قتل 76 عربيا في جرائم قتل مختلفة، بينهم 14 امرأة في العام 2018، وقتل 72 عربيا بينهم 10 نساء في جرائم قتل مختلفة في البلاد عام 2017.

اقرأ/ي أيضًا | في مرمى النار: من يتحمل مسؤولية جرائم القتل؟

اقرأ/ي أيضًا | اللقية: العثور على جثة شخص بعد تعرضه لإطلاق نار