* الدّكتور جمال زحالقة: نطالبُ بإقامة لجنة تحقيقٍ ومحكمةٍ دوليّة لمعرفة من قتل ياسر عرفات.

زحالقة: شّوهوا صورة عرفات كمّا شوّهوا صورة الحسيني ليحمّلوه مسؤوليّة إجرامهم وإفشالهم السّلام.

* واصل طهَ: التّجمّع كان يناقش عرفات بشجاعة وجرأة، ويطرح عليه الأسئلة الأصعب.

طهَ لمحمود عبّاس: إذا تمسّكتم بالثّوابت فعلاً على أساس الوحدة، فستجدنا نشدّ على أياديكم.

* رياض جمال: لم يعد وصف ياسر عرفات لفلسطينيي الدّاخل عام 1974 يوافقُ الواقع، فحالنا زادت سوءًا.

* عضو لجنة فتح المركزيّة، عبَاس زكي: الوفاء لعرفات هو التمسّك بالثّوابت والوحدة والاستعداد التّام  للتّضحية.

* عوض عبد الفتّاح: نحيي ذكرى أبي عمّار لتاريخه النضاليّ، ولأنه اغتيل، لعناده الأسطوريّ وصموده، ولجرأته في مراجعة سياسته وتصحيحِ أخطائه.

* أيمن سليمان، نائب رئيس بلديّة أم الفحم: إنه مهرجانٌ مقاوم، لأنه يساهم في تثبيت هويّتنا الجمعيّة وحقوقنا.

أيمن سليمان: إنه مهرجانٌ مقاوم، لأنه يساهم في تثبيت هويّتنا الجمعيّة وحقوقنا

 ورئيسها وأعضاء بلديّتها استضافة "القائد البطل الشّهيد ياسر عرفات"، واستضافة مهرجان التّجمّع الّذي وصفه بـ "المهرجان المقاوم"، لأنه "يساهم مساهمة مباشرة في تثبيت هويتنا الجمعيّة وحقوقنا في هذه الأرض وعليها سكّانا أصلانيين"، مشيدًا بمنح التّجمّع المهرجان مثل هذا الاسم الكبير (مهرجان الحفاظ على الثّوابت الوطنيّة)، خاصّة في مثل هذه المرحلة الحساسة التي يقوم فيه البعض بالاتكاء على عصا دايتون، والذين يريدون الوصول إلى أنصاف الحلول.

وبين سليمان أنه وإن كان البعض يتفق كثيرا أو يختلف قليلا أو العكس مع ياسر عرفات، إلا أن مسيرة حياته وسجله الوطنيّ الشّريف يؤكد أن هذا الرجل المعطاء يستحق هذا التّكريم.

ودعا إلى وجوب تثبيت مواقف الفلسطينيين في الداخل الفلسطينيّ وفقَ الثّوابت الوطنيّة، التي صاغها الشعب الفلسطينيّ عام 1968 في ميثاقه، والتي تؤكّد على عروبة فلسطين، وحقّ الشعب الفلسطينيّ في المقاومة، وتحدد الخطوط الحمراء، ودعا أيضًا إلى العمل الوحدويّ والجماعي في الدّاخل الفلسطينيّ في ظلّ ما يترصّد الشعب الفلسطينيّ من مخاطر تستهدف الهويّة العربيّة الفلسطينيّة، والتي تترجم ذاتها من خلال العنصريّة المتزايدة، ومحاولات التّهويد المستمرّة، والفقر، والعنف.

عرفات لعزمي بشارة وواصل طه: أنتم الوطنيّون الحقيقيّون، والجزء الأصيل من شعبنا، والشّهود على النّكبة، فاستمرّوا في النّضال

التّجمّع كان يناقش عرفات بشجاعة وجرأة، وكان يطرح عليه الأسئلة الأصعب

طهَ لمحمود عبّاس: إذا تمسّكتم بالثّوابت فعلاً على أساس الوحدة، فستجدنا أوّل من يشدّ على أياديكم

رياض جمال: لم يعد وصف ياسر عرفات لفلسطينيي الدّاخل عام 1974 يوافقُ الواقع، فحالنا زادت سوءًا

الفلسطينيين في الدّاخل، يقول عرفات: "هناك الآن عدد قليل من الفلسطينيين الذين بقوا داخل الخط الأخضر بعد النكبة، هم الآن لاجئون على أرضهم، وقد عوملوا في القانون الاسرائيلي كمواطنين من الدرجة الثانية، بل والثّالثة... ومورست ضدّهم كلّ أشكال التّمييز العنصريّ والارهاب، وصودرت أراضيهم وممتلكاتهم... هجّروا من قراهم، وحُرِموا من العودةِ لها كما حدث لقريتي كفر برعم وإقرث، كما أنّ أهلنا عاشوا هناك تحت الحكم العرفيّ، لا يحقّ لهم الانتقال من مكانٍ إلى مكانٍ مجاور دون إذنٍ مسبق من الحاكم العسكريّ."

المواطنة لكل يهودي... يسنّ قانونً آخر يعتبر الفلسطينيين الذين بقوا في فلسطين، محرومين من المواطنة."

وانطلاقًا من ذلك، تساءل  جمال: "هل تغير الحال بعد خطاب أبي عمار بعد مرور 36 عامًا؟".

عضو لجنة فتح المركزيّة، عبَاس زكي: الوفاء لعرفات هو التمسّك بالثّوابت والوحدة والاستعداد التّام  للتّضحية

عوض عبد الفتّاح: نحيي ذكرى أبي عمّار لتاريخه النضاليّ، ولأنه اغتيل، لعناده الأسطوريّ وصموده، ولجرأته في مراجعة سياسته وتصحيحِ أخطائه

 تأسّست من جديد وانطلقت باسم التّجمّع بعد توقيع اتّفاق أوسلو الّذي اعتبرالفلسطينيين في الدّاخل شأنا اسرائيليّا"، مبيّنا أن الكثيرين سألوا حول ذلك.

 الفلسطينية أربعة عقود، وقاد مشروع بناء الكيانيّة والهويّة الفلسطينيّة، وأن عموم حركات الشعب الفلسطيني وفصائله انضوت في كنفه، رغم اختلافها معه حول الكثير من الأمور الجوهريّة.

 وانتقد أولئك الذين برزوا في صفوف السّلطة لينتقدوا عرفات على ذلك إلى جانب إسرائيل، بدلاً من أن يستمروا بالمراجعات الّتي بدأها حول خيار أوسلو، فهم "اعتبروا عرفات قد خرّب فرصة الحصول على دولة، واعتبروا أن الخطيئة  تكمن في ارتداد عرفات على أوسلو، وليس أوسلو نفسها."

يجب أن يعاد بند "الدّولة الواحدة" إلى الميثاق الوطنيّ، والنّظر في دور السّلطة بعد أن فشلت

فلسطينيّو الدّاخل ليسوا عبئًا على النّضال الفلسطينيّ، وهم ليسوا احتياطَ أصوات

جمال زحالقة: إحياء ذكرى الرّئيس عرفات واجبٌ وطنيّ، ومنع أهل غزّة من إحياء الذّكرى أمرٌ غير مقبول ولا تبريرَ له

 أن يكون هناك مكان يمنع الشّعب الفلسطينيّ من إحياء ذكرى قائدهم فيه.

شّوهوا صورة عرفات كمّا شوّهوا صورة الحسيني ليحمّلوه مسؤوليّة إجرامهم وإفشالهم السّلام

الرّئيس الرّاحل ياسر عرفات، معتبرًا أنّ أحدًا من قيادات التّحرّر الوطنيّ العالميّة، لم يتعرّض إلى محاولة تشويهٍ كالّتي تعرض لها عرفات.

اتّهمته بأنّه إرهابيّ، ولا يثق به، وذلك للقول إنّه "العقبة أمام السّلام"، وهذا كلام كان يردّده أريئيل شارون، ثمّ الولايات المتّحدة بعد كامب ديفيد، وبالمقابل كان هناك صمت لقيادات فلسطينيّة وعربيّة حول هذا الموضوع "حتّى أنّ قسمًا منهم كان فرحًا في داخله لمثل هذا الكلام الّذي يقال عنه، ليتخلّصوا منه."

زحالقة: "أزيحت العقبة من طريق السّلام، وجاء مذلّل العقبات، فأين السّلام؟!"

لماذا تُقام محكمة دوليّة لرئيس وزراءٍ سابق، ولا تُقام لعرفات، وهو رئيسٌ فعليّ وقائد الثّورة ورمز الوحدة؟!

التّحقيق الدّوليّ لم يتمّ لأنّ أصابع الاتّهام تتّجه باتّجاهٍ واحدٍ نحو إسرائيل

سلاح ياسر عرفات السّرّي: "لا النّافية للإذعان"، ويجب التّمسّك بهذا السّلاح

نريد وحدةً مبنيّة على برنامج وطنيّ فلسطينيّ يلتزم به الجميع

مطالبة محمود عبّاس بالكشف عن تفاصيل المفاوضات السريّة الّتي تمّت في عهد أولمرت