نشر صورة المسلح التونسي على وسائل التواصل الاجتماعي

حمل أنصار تنظيم الدولة الإسلامية اليوم السبت صورة المسلح الذي قتل 39 شخصا بالرصاص وهم يستلقون على الشاطئ في هجوم تبنته الدولة الإسلامية (داعش). وأعلنت السلطات التونسية أن المسلح الذي قتل أيضا برصاص الشرطة هو سيف رزقي وهو طالب تقول السلطات إنه لم يكن مسجلا لديها. وفتح المهاجم نيران بندقية كان يخفيها داخل مظلة في فندق إمبريال مرحبا في سوسة التي تبعد 140 كيلومترا إلى الشمال من تونس العاصمة. وهذا هو أسوأ هجوم في تاريخ تونس الحديث وثاني مذبحة كبرى هذا العام بعد هجوم إسلاميين متشددين على متحف باردو عندما قتل مسلحون 21 زائرا أجنبيا.

نشر صورة المسلح التونسي على وسائل التواصل الاجتماعي

حمل أنصار تنظيم الدولة الإسلامية اليوم السبت صورة المسلح الذي قتل 39 شخصا بالرصاص وهم يستلقون على الشاطئ في هجوم تبنته الدولة الإسلامية (داعش).

وأعلنت السلطات التونسية أن المسلح الذي قتل أيضا برصاص الشرطة هو سيف رزقي وهو طالب تقول السلطات إنه لم يكن مسجلا لديها.

وفتح المهاجم نيران بندقية كان يخفيها داخل مظلة في فندق إمبريال مرحبا في سوسة التي تبعد 140 كيلومترا إلى الشمال من تونس العاصمة.

وهذا هو أسوأ هجوم في تاريخ تونس الحديث وثاني مذبحة كبرى هذا العام بعد هجوم إسلاميين متشددين على متحف باردو عندما قتل مسلحون 21 زائرا أجنبيا.

 

 

التعليقات