أظهر استطلاع للرأي أجرته منظمة "مشروع إسرائيل" في الولايات المتحدة أن 51% من الناخبين الأميركيين يعارضون إعلان دولة فلسطينية من جانب واحد، فيما يعارض 54% منهم اعتراف الولايات المتحدة بدولة فلسطينية من دون اتفاقية سلام مع إسرائيل.
وشمل الاستطلاع 800 ناخب من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بنسبة خطأ تصل إلى 3.46%، وأجري بين 5 و7 نيسان/أبريل.
وشمل الاستطلاع 800 ناخب من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بنسبة خطأ تصل إلى 3.46%، وأجري بين 5 و7 نيسان/أبريل.
ورأى 61% منهم أن إسرائيل تبذل جهداً من أجل السلام فيما يرى 53% منهم أن الفلسطينيين لا يبذلون الكثير من الجهد أو أي جهد من أجل السلام.
وقال 58% من الأميركيين إنه يتعين على الولايات المتحدة دعم إسرائيل في ظلّ الاضطرابات التي يشهدها الشرق الأوسط، كما أظهر الاستطلاع زيادة في المشاعر الإيجابية تجاه إسرائيل والمشاعر السلبية تجاه الفلسطينيين. وبالمقارنة مع استطلاع مماثل أجري في كانون الثاني/ يناير فقد تم تسجيل ارتفاع في المؤيدين لدعم إسرائيل بنسبة 7%.
وادعت مؤسسة منظمة "مشروع إسرائيل" الداعمة لإسرائيل، جنيفر لازلو ميراهي "أن الكثير من الأميركيين يرون أن المشكلة ليست في الأرض بل في ثقافة الكراهية التي تشجع الفلسطينيين على ارتكاب أعمال إرهابية ضد المدنيين الإسرائيليين"، على حد قولها.
وقال 58% من الأميركيين إنه يتعين على الولايات المتحدة دعم إسرائيل في ظلّ الاضطرابات التي يشهدها الشرق الأوسط، كما أظهر الاستطلاع زيادة في المشاعر الإيجابية تجاه إسرائيل والمشاعر السلبية تجاه الفلسطينيين. وبالمقارنة مع استطلاع مماثل أجري في كانون الثاني/ يناير فقد تم تسجيل ارتفاع في المؤيدين لدعم إسرائيل بنسبة 7%.
وادعت مؤسسة منظمة "مشروع إسرائيل" الداعمة لإسرائيل، جنيفر لازلو ميراهي "أن الكثير من الأميركيين يرون أن المشكلة ليست في الأرض بل في ثقافة الكراهية التي تشجع الفلسطينيين على ارتكاب أعمال إرهابية ضد المدنيين الإسرائيليين"، على حد قولها.
يذكر في هذا السياق أن مندوبة الولايات المتحدة في الكونغرس، سوزان رايس، كانت قد صرحت مؤخرا أن المواضيع المركبة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية يمكن حلها بالمفاوضات المباشرة بين الطرفين وليس في الأمم المتحدة.
كما قالت رئيسة لجنة الخارجية في مجلس النواب، إليانا روس ليتنان، إنه على الولايات المتحدة أن تبذل جهودها لمنع ما أسمته "اللوبي الفلسطيني" من الحصول على مكانة دولة في الأمم المتحدة قبل استكمال المفاوضات حول السلام الحقيقي مع حليفة الولايات المتحدة – إسرائيل، بحسب تعبيرها.
التعليقات