13/02/2014 - 08:35

شولتس مصدوم ويشعر بالإهانة

قال رئيس البرلمان الأوروبي، مارتن شولتس أنه "فوجئ وغضب" من ردود الفعل العاصفة على خطابه، فيما قال مسؤول أوروبي إن شولتس "مصدوم ويشعر بالإهانة". وقال شولتس في حديث لمحطة تلفزة ألمانية: " "فوجئت وغضبت من ردود الفعل العاصفة لخطابي المؤيد لإسرائيل". واضاف محاولا التقليل من أهمية الحدث: " هؤلاء الذين هاجموني هم أعضاء في حزب متطرف اعتادوا على الرد بهذه الصورة على أي نقد. كما وجهوا انتقادات لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري، لكن بالمقابل فإن أعضاء أحزاب أخرى وممثلو الحكومة رحبوا بخطابي". ونقل موقع والا العبري عن مسؤول أوروبي قوله إن شولتس شعر بالصدمة والإهانة بسبب ردود الفعل على خطابه في الكنيست، وقال إن شولتس الذي وصفه بأنه "صديق لإسرائيل" قدم لإسرائيل لكي يعبر عن رأيه المعارض للمقاطعة وللتعبير عن دعمه لها ومساندتها، معتبرا أن ردود الفعل "تشجع المعارضين لإسرائيل". من جانبها وصفت صحيفة هآرتس الاحتجاجات على خطاب شولتس بالكنيست بأنه "عرض صبياني"، واعتبرت أن ردود الفعل "حطمت الأرقام القياسية في التفاهة المثيرة للخجل". وانتقدت مداخلات أعضاء الحكومة معتبرة أن رئيس البيت اليهودي نفتالي بينيت نسي أنه مسؤول حكومي وتصرف كـ "عضو في حركة شبيبة".

شولتس مصدوم ويشعر بالإهانة

قال رئيس البرلمان الأوروبي، مارتن  شولتس أنه "فوجئ وغضب" من ردود الفعل العاصفة على خطابه، فيما  قال  مسؤول أوروبي إن  شولتس "مصدوم ويشعر بالإهانة".


وقال شولتس في حديث لمحطة تلفزة ألمانية: " "فوجئت وغضبت من ردود الفعل العاصفة لخطابي المؤيد لإسرائيل".  واضاف محاولا  التقليل من أهمية الحدث: " هؤلاء الذين هاجموني هم أعضاء في حزب متطرف اعتادوا على الرد بهذه الصورة على أي نقد. كما وجهوا انتقادات لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري، لكن بالمقابل فإن أعضاء أحزاب أخرى وممثلو الحكومة  رحبوا بخطابي".


ونقل موقع والا العبري عن مسؤول أوروبي قوله إن شولتس شعر بالصدمة والإهانة  بسبب ردود الفعل على خطابه في الكنيست، وقال إن شولتس  الذي وصفه بأنه "صديق لإسرائيل" قدم لإسرائيل لكي يعبر عن رأيه المعارض للمقاطعة وللتعبير عن دعمه لها ومساندتها، معتبرا أن ردود الفعل "تشجع المعارضين لإسرائيل".


من جانبها وصفت صحيفة هآرتس الاحتجاجات على خطاب شولتس بالكنيست بأنه "عرض صبياني"،   واعتبرت أن ردود الفعل "حطمت الأرقام القياسية في التفاهة  المثيرة للخجل". وانتقدت مداخلات أعضاء الحكومة معتبرة أن  رئيس البيت اليهودي نفتالي بينيت نسي أنه مسؤول حكومي وتصرف كـ "عضو في حركة شبيبة".
 

التعليقات