18/05/2014 - 10:42

استطلاع: "الجبهة الداخلية في اسرائيل غير جاهزة للحرب القادمة"

كشف استطلاع للرأي، في موضوع جهوزية الجبهة الداخلية الاسرائيلية لحالات الحرب واستعدادها لمواجهة سقوط صواريخ على غرار حرب لبنان الثانية، كشف صورة "مقلقة" لا تختلف كثيرا عما كان عليه الوضع خلال حرب لبنان الثانية. الاستطلاع الذي اجري بمبادرة قسم الأمن والجبهة الداخلية في الكلية الأكاديمية بيت بيرل واتحاد ضباط الأمن في السلطات المحلية، وشمل ضباط الأمن في السلطات المحلية، بين أن 5% فقط منهم يعتقدون بأن السلطة المركزية تعالج قضايا استعدادات الجبهة الداخلية بمسؤولية، في حين أفاد 70% منهم أن هذه المعالجة بحاجة الى تحسين، حيث تبين أن هناك سلطات محلية لا تستطيع تمويل غرف طوارئ وتأهيل كوادر وتنظيم وحدات متطوعين. واظهر الاستطلاع ان ثلث ضباط الأمن يعتقدون أن السلطة التي يعملون في نطاقها غير جاهزة لحالات الطوارئ، بينما قال 68% منهم ان المركب المهم في الاستعدادات هو خلق ثقافة استعداد لحالات الطوارئ في السلطة المحلية، في حين أفاد 61% منهم أن تأهيل قوى عاملة ومعرفة مهنية بمستوى عال هي مركبات مهمة أيضا. موقع "واللا" الذي أورد نتائج الاستطلاع، اليوم الأحد، نقل على لسان رئيس اتحاد ضباط الأمن في السلطات المحلية قوله، ان النتائج التي كشفها الاستطلاع خطيرة وحمل الجهات الحكومية المعنية مسؤولية هذا الفشل مشيرا بشكل خاص الى تردي الوضع في الوسط العربي. كذلك أشار أفي بتسور، نائب مدير قسم الأمن والجبهة الداخلية في كلية بيت بيرل، المنظمة لليوم الدراسي الذي سيعقد بعد غد الثلاثاء، حذر من هذه النتائج وتداعياتها.

استطلاع:

 

كشف استطلاع للرأي، في موضوع جهوزية الجبهة الداخلية الاسرائيلية لحالات الحرب واستعدادها لمواجهة سقوط صواريخ على غرار حرب لبنان الثانية، كشف صورة "مقلقة" لا تختلف كثيرا عما كان عليه الوضع خلال حرب لبنان الثانية.

الاستطلاع الذي اجري بمبادرة قسم الأمن والجبهة الداخلية في الكلية الأكاديمية بيت بيرل واتحاد ضباط الأمن في السلطات المحلية، وشمل ضباط الأمن في السلطات المحلية، بين أن 5% فقط منهم يعتقدون بأن السلطة المركزية تعالج قضايا استعدادات الجبهة الداخلية بمسؤولية، في حين أفاد 70% منهم أن هذه المعالجة بحاجة الى تحسين، حيث تبين أن هناك سلطات محلية لا تستطيع تمويل غرف طوارئ وتأهيل كوادر وتنظيم وحدات متطوعين.

واظهر الاستطلاع ان ثلث  ضباط الأمن يعتقدون أن السلطة التي يعملون في نطاقها غير جاهزة لحالات الطوارئ، بينما قال 68% منهم ان المركب المهم في الاستعدادات هو خلق ثقافة استعداد لحالات الطوارئ في السلطة المحلية، في حين أفاد 61% منهم أن تأهيل قوى عاملة ومعرفة مهنية بمستوى عال هي مركبات مهمة أيضا.

موقع "واللا" الذي أورد نتائج الاستطلاع، اليوم الأحد، نقل على لسان رئيس اتحاد ضباط الأمن في السلطات المحلية قوله، ان النتائج التي كشفها الاستطلاع خطيرة  وحمل الجهات الحكومية المعنية مسؤولية هذا الفشل مشيرا بشكل خاص الى تردي الوضع في الوسط العربي. كذلك أشار أفي بتسور، نائب مدير قسم الأمن والجبهة الداخلية في كلية بيت بيرل، المنظمة لليوم الدراسي الذي سيعقد بعد غد الثلاثاء، حذر من هذه النتائج وتداعياتها.

 

التعليقات