ما كنت أحسبُ أنّ الغياب الذي ناوشك وجاذبته حتى تطلّ من فرجة الباب على أفق البياض في "اللاهنا"... ما كنت أحسب أنّ هذا الغياب الذي شيمته الغدر – كما تقو...
31-10-2010
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية