20/08/2011 - 22:50

تنعقد الدورة الحادية عشرة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، في موعدها الجديد خلال الفترة من 7 إلى 11 ايلول/سبتمبر 2011، وستخصص فعالياتها الرئيسية للاحتفال بالثورتين العربيتين المنتصرتين في تونس ومصر.

تنعقد الدورة الحادية عشرة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، في موعدها الجديد خلال الفترة من 7 إلى 11 ايلول/سبتمبر 2011، وستخصص فعالياتها الرئيسية للاحتفال بالثورتين العربيتين المنتصرتين في تونس ومصر.

 تنعقد الدورة الحادية عشرة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، في موعدها الجديد خلال الفترة من 7 إلى 11 ايلول/سبتمبر 2011، وستخصص فعالياتها الرئيسية للاحتفال بالثورتين العربيتين المنتصرتين في تونس ومصر.

تنعقد الدورة الحادية عشرة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام، في موعدها الجديد خلال الفترة من 7 إلى 11 ايلول/سبتمبر 2011، وستخصص فعالياتها الرئيسية للاحتفال بالثورتين العربيتين المنتصرتين في تونس ومصر.
ولمساندة الثورات العربية المندلعة في كل من سورية وليبيا واليمن، التي يناضل مواطنوها من أجل حسم معاركهم ضد الأنظمة الديكتاتورية والمستبدة الرافضة للتغيير والإصلاح والديمقراطية.
وسيشارك في الدورة 11 لمهرجان الفيلم العربي ما يناهز الأربعين فيلما من أكثر من 20 بلدا عربيا وأوروبيا، غالبيتها من إنتاج 2011، وتنتمي إلى كافة الأصناف السينمائية، الطويلة والوثائقية والقصيرة، كما ستعالج عشرة أفلام من بينها موضوع الثورتين التونسية والمصرية، بالإضافة إلى عدد من الأفلام التي ستنقل صورا حية من أرض الثورات العربية التي ما تزال مندلعة.
وينظم المهرجان في دورته الحالية، بالتعاون مع إذاعة هولندا العالمية، مسابقة لأفلام الثورات العربية، سيشارك فيها عدد من المخرجين الشباب والهواة، من خلال أعمال وثائقية قصيرة، وستمنح فيها جوائز تقديرية للفائزين الثلاثة الأوائل.
وتتوقع إدارة المهرجان حضور عدد من نجوم السينما العربية، خصوصا ممن عرفوا بمساندهم ومشاركتهم في الثورات العربية، سيجري تكريمهم خلال حفل الافتتاح، من بينهم هشام رستم من تونس وعمرو واكد من مصر، كما وافقت النجمة السورية المقيمة في مصر جومانة مراد على المشاركة في فعاليات الدورة الحادية عشرة.
وإلى جانب برنامج الثورة العربية، فإن فعاليات الدورة 11 لمهرجان الفيلم العربي ستضم عددا من البرامج الخاصة الأخرى، لعل من أهمها برنامج 'سينما الضواحي..اجعل حيك سعيدا'، الذي سيؤسس لتقليد جديد يتطلع القائمون على المهرجان لإرسائه، ويسعى إلى إتاحة الفرصة أمام المخرجين الأوروبيين الشباب من أصل عربي لعرض أعمالهم الفنية، وخصوصا تلك التي تركز على مواضيع ذات صلة بمشاكل الهجرة والهوية ومكافحة التمييز والعنصرية وحوار الثقافات.
 

التعليقات