التواصل الفعّال بين الأب والأم هو أحد الركائز الأساسية لنجاح الحياة الوالديّة. من خلال مشاركة الآراء والمشاعر بوضوح، يمكن للوالدين تعزيز الروابط بينهما ومع أبنائهما
من المهم أن نكون متواجدون في هذه المرحلة الصعبة ومنتبهون لأطفالنا وأن نساعدهم على التكيف بهذا الجو المتوتر والوضع الحالي، فكل المشاعر والأحاسيس السلبية هي طبيعية، لنا ولأولادنا.
من المؤكد أن اقتناء الحاجيات الجديدة للمولود الجديد، أنثى كانت أو ذكر، هو جزء من هذه التجربة الجديدة والحياة المتغيرة، فيها نقلة نوعية من الحياة للزوجين فقط، ودخول وانضمام طفل جديد للمشاركة في العائلة
اليوم الأول في المدرسة يعتبر تجربة مليئة بالمشاعر المختلطة، ليس فقط للأطفال، بل أيضًا للأمهات والآباء. مشاعر هي مزيج - من الفخر والاعتزاز ببداية مرحلة جديدة للطفل الذي يكبر أمامهم ويدخل للحياة.
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية