يُعرِّف الباحث النرويجي "دان أولويس (1991)" بأن التنمر المدرسي: هو سلوك عُدواني متكرِّر، مستمر ومُتَعمَّد من قبل طالب أو مجموعة طلاب على طالب آخر بهدف إلحاق الضرر به وإيذائه
هنا نسأل السؤال نفسه، عن أطفال غزة، كيف احتفل هؤلاء في هذا اليوم الصعب. وكم طفل كان بين الحياة والموت والردم والمشافي والجوع والعطش والفقدان والتشرد؟ وأين لمثل هؤلاء في العالم بحقوق حماية الطفل والإنسان؟
في الحقيقة هي عادة كانت مألوفة في العائلة المصغرة أب، أم والعائلة الأكبر في مناسبات فيها عنصر المرح والتشويق والتسلية أكثر، هذه الاحتفالات موجودة منذ فترة طويلة (بالتأكيد بعد اكتشاف الجهاز الفوق صوتي"الأولتراساوند" لفحص الأم الذي يكشف جنس المولود)
مجتمعنا العربي والمحلي بحاجة ماسة لمواجهة التحديات التعليمية في زمن دائم التغيير، وأبحث عن أفضل الممارسات والأفكار التي يمكن تطبيقها في مركز شغف
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية