هذا الجدل هو نقاش طويل مع شبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك والإنستغرام على تسببهم بالضرر الصحي والنفسي للأطفال والمراهقين، باستخدامهم لخوارزميات تحفز هؤلاء المارين على التطبيق على الإدمان لاستخدام المواقع والضرر، ويعطي التطبيق أولوية لتحقيق الأرباح على حساب سلامة مستخدميه.
الأطفال يستحقون الحب والاهتمام الغير مشروط منا، بل يجب علينا دعمهم وتشجيعهم ورعايتهم وتلبية احتياجاتهم بكل إيجابية وودية، وتقديم الحب لهم في كل حالاتهم.
ما حجم الكوارث الصحية والعاهات التي سببتها الحرب والأسلحة المدمرة التي انهالت عليهم بما يشبه كارثة وحجم الدمار على مدينة هيروشيما في الحرب العالمية الثانية.
لكن للعيد هذا العام طعم الفرح المنقوص والحلم البائد في قلوب ووجدان أطفال غزة يولدون ومكتوب على جباههم الإعدام أو اليتم والتشرد، هؤلاء من سيرعاهم وينشؤهم؟ واية تنشئة ناقصة من كل عناصر الوالدية الحقيقية سوف يواجهون؟
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية