86 صحافيا وصحافية استشهدوا منذ بدء الحرب على غزة؛ هذه أسماؤهم

كانت آخر استهدافات الاحتلال بحق الصحافيين اليوم الإثنين بعد قصفه منزل الصحافي، أنس الشريف، في مخيم جباليا، ما أدى إلى استشهاد والده.

86 صحافيا وصحافية استشهدوا منذ بدء الحرب على غزة؛ هذه أسماؤهم

(Gettyimages)

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن أسماء الصحافيين الشهداء وعددهم 86 صحافيا وصحافية الذين استشهدوا خلال الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

تغطية متواصلة على قناة موقع "عرب 48" في "تليغرام"

وجاء في بيان المكتب الإعلامي الحكومي أن "الاحتلال اغتال الصحافيين في محاولة لتغييب الرواية الفلسطينية ومحاولة طمس الحقيقة، لكن الاحتلال وبكل تأكيد سيفشل في كسر إرادة شعبنا الفلسطيني العظيم".

والشهداء الصحافيون والصحافيات هم: محمد الصالحي، إبراهيم لافي، محمد جرغون، أسعد شملخ، سعيد الطويل، هشام النواجحة، محمد أبو رزق، عائد النجار، محمد أبو مطر، رجب النقيب، أحمد شهاب، عبد الرحمن شهاب، حسام مبارك، هاني المدهون، عصام بهار، محمد بعلوشة، عبد الهادي حبيب، علي نسمان، أنس أبو شمالة، سميح النادي، خليل أبو عاذرة، محمود أبو ظريفة، محمد علي، إيمان العقيلي، محمد لبد، محمد الشوربجي، رشدي السراج، محمد الحسني، سائد حلبي، جمال الفقعاوي، أحمد أبو مهادي، ياسر أبو ناموس، سلمى مخيمر، دعاء شرف، سلام ميمة، ماجد كشكو، عماد الوحيدي، حذيفة النجار، نظمي النديم، مجد عرندس، إياد مطر، محمد البياري، محمد أبو حطب، زاهر الأفغاني، مصطفى النقيب، هيثم حرارة، محمد الجاجة، يحيى أبو منيع، محمد أبو حصيرة، محمود مطر، أحمد القرا، موسى البرش، أحمد فطيمة، يعقوب البرش، عمرو أبو حية، مصطفى الصواف، عبد الحليم عوض، ساري منصور، حسونة إسليم، بلال جاد الله، علاء النمر، آيات خضورة، محمد الزق، عاصم البرش، محمد عياش، مصطفى بكير، أمل زهد، مصعب عاشور، نادر النزلي، جمال هنية، عبد الله درويش، منتصر الصواف، مروان الصواف، أدهم حسونة، محمد فرج الله، حذيفة لولو، حسان فرج الله، شيماء الجزار، محمود سالم، عبد الحميد القريناوي، حمادة اليازجي، حسام عمار، عُلا عطا الله، دعاء الجبور، نرمين قواس، محمد أبو سمرة.

وكانت آخر استهدافات الاحتلال بحق الصحافيين اليوم الإثنين بعد قصفه منزل الصحافي، أنس الشريف، في مخيم جباليا، ما أدى إلى استشهاد والده.

وقال الصحافي الشريف "لم أتمكن من الوصول إلى منزلي نتيجة القصف الإسرائيلي المتواصل، ولم نتمكن من دفن والدي بسبب القصف الإسرائيلي واضطررنا لدفنه في ساحة مدرسة".

وأضاف "سأواصل تغطية جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين في غزة، إذ أن الاحتلال لا يريد للصورة أن تخرج وسنمضي في التغطية رغم الحصار".

التعليقات