"السحلبيات الآسيوية" تجذب الزوار إلى جزيرة مايناو

تعد زهور الفاندا، من السحلبيات، من المناطق الاستوائية الأسيوية، أهم عنصر جذب للزوار المتوقع أن يتوافدوا على الجزيرة الألمانية الخلابة العام الجاري، وهناك تتدلى السحلبيات من الأشجار في الغابات المطيرة، بحسب مدير الحدائق ماركوس تسايلر.

تسمى "جزيرة الزهور"، وهي أكبر مقصد سياحي في بحيرة "كونستانس"، إنها جزيرة مايناو.

وتعد زهور الفاندا "من السحلبيات"، من المناطق الاستوائية الأسيوية، أهم عنصر جذب للزوار المتوقع أن يتوافدوا على الجزيرة الألمانية الخلابة العام الجاري، وهناك تتدلى السحلبيات من الأشجار في الغابات المطيرة، بحسب مدير الحدائق ماركوس تسايلر.

ويقول تسايلر "لو كان الأمر بيد الفاندا لفضلت أن تظل معلقة في الهواء".

وقام البستانيون في مايناو بإنشاء ثريا هائلة من الفاندا لاستعراض الزهور الجميلة.

وفيما يتعلق بالفكرة الرئيسية للعام الجاري، سوف تستعرض الجزيرة المتصلة بشاطئ البحيرة عبر جسر إسمنتي، مظاهر الحياة في العصر الباروكي.

اقرأ/ي أيضًا | "النّور" السوريون تحت سطوة "الزير سالم" من جديد

وقالت المديرة التنفيذية لشركة مايناو التي تدير السياحة في الجزيرة، الكونتيسة بيتينا بيرتادوت، إن ثمانية مضيفين مرتدين ثيابا تاريخية سوف يروون للزوار مظاهر الحياة اليومية قبل قرون، وسوف يكون طاهيا ومحترف بناء وخادمة وعامل باليومية بين من يتحدثون عن حياتهم لتنسج حكاياتهم الأحداث العالمية مع تاريخ الجزيرة.

التعليقات