تعويد الأولاد على القراءة، يساهم في إعادة اكتساب الأسر لهذه العادة المهمة التي تخلى عنها البعض.
يبدأ الإصغاء منذ فترة الرضاعة ، فنرى الأم تركز كل حواسها من أجل طفلها كي تتأكد من التواصل معه ، بالنظر، والقرب الجسدي،
الأخوة والأخوات هم مورد دعم وممكن أن يكونوا شركاء بالمسؤولية بحال تمت بمشاركة وملاءمة بين أفراد العائلة
فصرنا والدَين لوالدَينا ووالدَين لأولادنا ، لم تكن التجربه سهله ولم تكن مفهومه ضمنا ،تعلمنا كيف نحمي البيت ونصون الماضي
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية