17/01/2007 - 09:52

نبذة عن الجنرالات الأوفر حظا من بين المرشحين لخلافة حالوتس

-

نبذة عن الجنرالات الأوفر حظا من بين المرشحين لخلافة حالوتس
انضم في عام 1976 للواء غولاني، وعين عام 1982 قائدا لجوالة اللواء، ومن ثم قائدا لكتيبة "غدعون" في اللواء، ومن ثم قائد كتيبة، ثم قائدا للواء غولاني. وعين بعد ذلك ضابط فرقة 91 المسؤولة عن الحدود مع لبنان. في عام 2001 عين مستشارا عسكريا لرئيس الوزراء ورقي إلى رتبة جنرال. وعين في عام 2002 قائدا لمنطقة المركز، وكان يهدف تعيينه إلى اكمال ما بدأه الجيش في عملية "السور الواقي"، وقد شهدت فترة قيادته موجة الاعتقالات الكبيرة بين صفوف المقاومين والنشطاء الفلسطينيين والاجتياحات الواسعة في جنين ونابلس وبدء إقامة جدار الفصل العنصري. وفي مارس آذار 2005 عين نائبا لقائد هيئة الأركان العامة، وعينه حالوتس في فترة حرب لبنان منسقا خاصا في قيادة منطقة الشمال الأمر الذي أثار قائد المنطقة أودي آدم وكانت إشارة إلى محاولة تحميله مسؤولية الفشل في الحرب.قائد منطقة المركز بين أعوام 1998-2002، نائب رئيس هيئة الأركان العامة بين سنوات 2002- 2004 ومدير عام وزارة الأمن منذ 27 يوليو/ سبتمبر 2006.

شارك أشكنازي عام 1976 في عملية عنتيبي، وأصيب عام 1978 في عملية الليطاني حينما كان نائبا لقائد كتيبة 12 في لواء غولاني، واستقال من الجيش ثم عاد وعين قائد كتيبة 51 في لواء جولاني عام 1980 وشارك في إخلاء ياميت عام 1981.

في حرب لبنان الأولى كان نائبا لقائد لواء غولاني، وقاد القوات التي احتلت النبطية، وفي عام 1987 عين قائدا للواء غولاني.

وبعد سنتين عين قائدا لقسم العمليات في قيادة منطقة الشمال. بين أعوام 1990-1992 عين قائد فرقة احتياط في قيادة منطقة الشمال. ومن ثم قاد وحدة الارتباط مع جيش جنوب لبنان العميل حتى عام 1994.

بين سنوات 1994-1996 عمل قائدا للواء العمليات في قيادة الشمال. وفي عام 1996 رقي إلى رتبة جنرال وعين مساعدا لقائد شعبة العمليات.

بين سنوات 1998-2002 كان قائد منطقة الشمال وقاد اسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان. بين سنوات 2002-2004 عين نائيب رئيس هيئة الأركان العامة. وفي عام 2005 كان مرشحا لخلافة رئيس هيئة الأركان العامة، موشي يعلون، واستقال من الجيش بعد أن عين دان حالوتس رئيسا. ويعمل منذ تشكيل الحكومة الحالية مديرا عاما لوزارة الأمن.

انضم إلى الجيش عام 1977 وعين عام 1989 قائد وحدة "شلداغ" في سلاح الجو. ومن ثم عين قائد لواء احتياط في المظليين. ثم عين قائدا لفرقة "مرحافيا" في الضفة الغربي. في عام 1995 عين قائدا للواء المظليين. في عام 1998 بعد إتمام دراسته عين قائد فرقة احتياط في قيادة المنطقة الشمالية، وعام 1999 عين قائدا للارتباط مع جيش لبنان الجنوبي العميل. وفي عام 2000 عين قائد فرقة تولى المسؤولية في الضفة الغربية.
وعين عام 2001 قائد الرتل الشمالي. وعام 2002 عين قائد منطقة الشمال. وفي عام 2002 عين قائد ذراع تطوير القدرات في القوات البرية.

التعليقات