قدمت حكومة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مشروع قانون حول "الأخلاقيات البيولوجية"، يتضمن توسيع نطاق العلاجات مثل التلقيح الصناعي والإخصاب خارج الرحم، في ظل القانون الحالي الذي يقيد المساعدة على الإنجاب للأزواج من جنسين مختلفين.

وكان هذا الإجراء مطلبا رئيسيا لجماعات حقوق المثليين في فرنسا، بعد أن أقرت البلاد زواج المثليين عام 2013.
وسيسمح الإجراء للعزباوات والمثليات في فرنسا، بالسفر إلى الخارج لإنجاب أطفال.

ومع ذلك، يعارض العديد من الناشطين المحافظين أو الدينيين أو اليمينيين هذا التغيير بشدة، ويخططون لتنظيم احتجاجات بعد أن يبدأ البرلمان في مناقشة مشروع القانون الشهر المقبل.
اقرأ/ي أيضًا | ترامب يلمح لزيادة الرسوم الجمركية على النبيذ الفرنسي
التعليقات