الصور الفائزة بجائزة "الصورة العالمية" من مجلة التصوير الفوتوغرافي البريطانية

دانيال كاسترو غارسيا، فاز بالجائزة عام 2017. الصورة جزء من سلسلة تُصوّر المهاجرين المحاصرين في أزمة اللاجئين الأوروبية بعنوان 'مع أجنبي: الهجرة إلى أوروبا 2015-2016'.

 

جونو كاليبسو، فازت بالجائزة عام 2016. الصورةجزء من مشروعها 'جويس'، وهي مجموعة من الصور ذاتيّة الأداء التي تعكس 'الطقوس الحديثة للإغواء وجهد العمل الأنثوي'.

 

فيليسيتي هاموند، فازت بالجائزة عام 2016. الصورة تُظهر الإعدادات لإعادة ترميم مصنع في لندن، إذ تستكشف الصورة التطوّرات الاجتماعيّة والاقتصاديّة والتكنولوجيّة في المدينة وهي إحدى المعالم التي عرفتها المصانع في لندن.

 

دومينيك هوغود فاز عام 2015، الصورة جزء من سلسلة 'تحت التأثير' الذي يستكشف من خلالها عدم وضوح الحدود بين الواقع والخيال، الحقيقي والوهمي، وتحويل أو تخريب ما نفهم من خلال الصور والأيقونية، والتشكيك في ما نراه في القيمة الظاهرة. 

 

جين هاهن فازت عام 2015، ضمن فئة الصورة المنفردة. وأظهرت صورتها امرأة تعود إلى ديارها بعد الاستحمام في مستوطنة 'بادية' الشرقيّة غير المعترف بها في مدينة لاغوس في نيجيريا.

 

ألفارو ديبريت، فاز بالجائزة عام 2013. الصورة جزء من سلسلة تحت عنوان 'معلّق' أو 'حرمان مؤقت'، والتي تنظر إلى قصص القاصيرين غير المصحوبين بذويهم الذين فرّوا من الحرب والفقر وعدم الاستقرار السياسي نحو حياة جديدة في إيطاليا.

 

نيكولاي إيششوك فاز بالجائزة عام 2012، عن فئة الصورة المنفردة. الصورة عبارة عن بورتريه لزوجين يُقبّلان بعضهما البعض أُخذت بطريقة فوتوشوب الإزاحة.

 

كلو ديوي ماثيوز فاز بالجائزة عام 2011، ضمن مشروع تصوير يسمى 'بحر قزوين'، وهو نظرة على الحياة التي يهيمن عليها النفط الخام حول بحر قزوين.

 

فاكوندو أريزابالاجا فاز بالجائزة عام 2011، ضمن فئة الصورة المنفردة، وهي صورة من أعمال الاحتجاج الطلابيّة عام 2010 في لندن.

 

بيتر ديكامبو فاز بالجائزة عام 2010، ضمن مجموعة من الصور المثيرةبعنوان 'الحياة من دون ضوء'. أُخذت هذه الصور في المناطق الريفيّة في غانا، وهي تُصوّر الحياة اليوميّة في بلد لا يحصل على الكهرباء كثيرًا، وهو في الظلام لمدة 12 ساعة في اليوم.

 

ميشيل سانك فاز بالجائزة عام 2010، وهي صورة لرجل يستلقي أرضًا ووجهه للأسفل في العشب في حديثة "الجلودن مايل" في مدينة ديربان، جنوب أفريقيا.

 

ادموند كلارك فاز بالجائزة عام 2009، عن مجموعة صور في خليج جوانتانامو، مُركزًا على السلاسل التي توضع للسجناء في المرفق، عبر صور لمعسكر الاعتقال الذي يصعب الوصول إليه وللسجناء السابقين.