99 مبدعًا ومثقّفًا فلسطينيًّا يصدرون بيانًا موجّهًا للرأي العام والنائب العامّ الفلسطينيّ، يطالبون فيه بإلغاء أمر المصادرة الصادر ضدّ رواية "جريمة في رام الله"، ووقف
نحن الكتّاب والصحافيّين والنشطاء الموقّعين على هذا البيان، ندين بشدة هذا القرار الجائر، ونطالب بوقفه والعدول عنه، وتقديم اعتذار على هذا السابقة التي لم تحدث
"لا أعرف أي جريمة يمكن أن تحدث، أكبر من مصادرة الحريّات والأعمال الأدبيّة، والتفتيش الأخلاقيّ، وتوسيع رقع الاحتلال بهذه الأفعال. لا يمكن السكوت بكلّ الأحوال
تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
منحت الجوائز الأدبيّة لفنّ الرواية، في السنوات الأخيرة، اهتمامًا محلّيًّا وعربيًّا ودوليًّا، فزاد حجم قرّائها، كما زادت ترجماتها إلى اللغات الأجنبيّة. إنّ ارتفاع قيمة الجوائز
ويتعقّب المحسن في بحثه التاريخي المسارات الفكريّة لمفاهيم الهويّة الفلسطينيّة المختلفة والمتناحرة، واكتشاف صداها على المستوى العام، وتحليل أسباب تقبّلها أو نبذها، من خلال معاينة
تتناول الرواية السنوات الأخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها، أذينة، عاصمة إمبراطوريّة المشرق، ويسرد أحداثها كاهن تدمر الأكبر في عهد الملكة