2018-02-15 22:20:15
2018-02-12 20:34:49
2018-02-07 18:06:41
2018-01-24 02:52:11
2017-11-25 02:07:09
2017-11-13 21:29:04
2017-09-06 04:29:58
2017-08-01 01:45:42
2017-07-03 21:59:47
2017-05-28 17:30:06
2017-05-16 00:01:22
تلك العمليّة المعقّدة التي يصدر عنها الشعر، تجعل الإجابة عن أسئلة كثيرة متعلّقة بماهيّة الشعر وكيفيّة تخليقه، أمرًا غاية في الضبابيّة لدى الشاعر، وكأنّه يرى
2017-03-03 20:53:51
هدوء الصّوت، عمقه، لم يعد يتسرّب عبر السّمّاعة ليقول دفئًا في لحظة بردٍ شديدٍ تصيبني، متى اشتدّت السّياط./ البريد لم يعد يأتي بنصوصٍ عن رحلةٍ
2017-02-15 22:15:44
تمضي مع النّحل حتّى عنابره مثل ألم الوردة الشخصيّ، ثمّ تدخل طابور الخبز بهيئة الفرّان. ذلك الذي تعب من الحمأة والحبّ.
2017-02-08 02:03:46
لقد صار الأمر برمّته/ مدعاةً للملل/ ذاهبةٌ إلى البيت/ أعبر الطريق ذاتها/ كلّ يومٍ/ ولا أصل
2017-01-27 23:53:09
الخوف من عيشٍ تحوّل عقلًا ميكانيكيًّا واحدًا، جسدًا واحدًا يتّفق على مهارة اللّصوص في النّجاة، يحبّ الشّعر ويستعمله كلّ يومٍ صباحًا كما فرشاة الأسنان، لكنّه
2016-11-01 21:09:22
أريدُ أنْ أموتَ على سريرٍ أبيضَ في غرفةٍ بيضاءَ في مستشفًى فسيحٍ وهادئ، وليسَ في تظاهرةٍ مفاجئةٍ أو بطلقةٍ في زفّةِ عرس، أو بقذيفة؛ لأنّني
2016-09-03 23:18:16
وكنتُ أحبُّكِ/ تكتبينَ بإصبعِكِ جملةً في ضبابِ الزّجاج/ تنبضينَ بروائحَ ساخنةٍ/ حولَ بردي الّذي يقصِفُ/ رمشَ الدّفءِ/ ويطفئُ عودَ الثّقاب.
2016-09-03 19:58:22
حقلٌ رماديٌّ/ لا يغادر نافذتي/ رائحة الحلم نفّاذةٌ وخانقة/ وأمام قلبي يثرثر صرير بابٍ مغلقٍ/ يئنّ من ثقلٍ ولا يتحرّك خطوةً واحدةً إليّ/ من يملك
2016-08-25 10:33:26
هبط الكاتب الشابّ من الأعلى ليجد نفسه واقفًا وسط هذا الحشد الكبير من الناس الذين يرتدون الأبيض البسيط اللمّاع. شعر برهبة كبيرة وهو يرى كلّ
2016-08-08 22:07:34