نرى أنّ الاهتمام بثقافة الأمم والشعوب مركّب رئيس من مركّبات التنمية والنهوض، أمّا الاهتمام بالثقافة الفلسطينيّة، فنراه أساسًا من أسس التحرّر. الأمم التي تهتمّ بثقافة
في المخيّم، مبادراتٌ مستقلّة تعمل لتحسين حياة سكّانه وإن كان أفرادًا منها يتبعون تنظيماتٍ سياسيّة أو فصائل. فيه مركز النّقب للأنشطة الشبابيّة الّذي بدأ عمله