تغني سماح مصطفى أغنية "كل ما نويت أنسى" للفنان الإماراتي، من أصل إيراني-مصري حسين الجسمي؛ باستخدام تقنية "نسخة الغلاف" (Cover)، التي يؤدي فيها فنان أغنية
في العمل الفنّيّ "طرحة"، تذهب الفنّانة التشكيليّة مجدل نتيل إلى التركيز على الدلالات اللغويّة المنبثقة من مصطلح "طرحة"، والمرتبط باللون الأبيض، وذلك بإعادة المصطلح إلى
"تستمدّ قصيدة مواسي قوّتها ليس من قدرتها التعبيريّة الفائقة فقط، إنّما أيضًا من استعاراتها الشفيفة الموحية، حتّى وهي تنقل تجربة تبدو خصوصيّة للغاية، ما يؤهّلها
يستطيع تمييز الفروق الدقيقة، أحيانًا، بين خطٍّ وآخر من العائلة نفسها. لو سُئِلَ يونس عن سرّ معرفته بهذا الفنّ المخصوص، دقيق القواعد والأحكام، لقال بنفاد
انطلق مسرح "البسطة" نهاية عام 2015، مع خمسة ممثلين رئيسيّين، يزداد عددهم وينقص، فالبسطة ترحّب بالجميع ليشاركها التّنقّل والتّجوال في عروضها، شعارها القدس - دمشق،
الألوان القليلة أيضًا تبدو كأنّها متوارية ولا تظهر كثيرًا، ربّما القسوة والشّحوب هو أيضًا جزء من هذه العوالم الّتي تلاحق الكائن الممزّق، فلا ألوان صاخبة