التي واكبت هذا النشر الاعلامي المكثف ووصفها بـ " المقلقة وبالذات التحريض على التجمع الوطني الديمقراطي ورئيسه د.عزمي بشاره وعلى الميثاق ورئيسه المحامي سعيد نفاع."


الذي يصوغونه بأن هنالك دولاً معادية ومنظمات ارهابية معادية وراء تنامي ظاهرة الرفض، تحريض خطير يبغون من وراءه وضع الأرضية لضرب وقمع الأطر المناهضة للتجنيد والرافضين".