دعت حركة "شباب 6 أبريل"، جميع المصريين للمشاركة في مظاهرة مليونية جديدة أطلقت عليها "جمعة إنقاذ الثورة" يوم الجمعة المقبل.
وكان نشطاء وجماعات ثورية دعوا عبر شبكات التواصل الاجتماعي على الانترنت للتظاهرة في ميدان التحرير في 27 أيار/ مايو الجاري فيما أطلقوا عليه "ثورة الغضب الثانية" ضد أي محاولة للعفو عن المتورطين في قضايا فساد من النظام السابق وخاصة الرئيس المخلوع حسني مبارك.
كما دعوا لتنظيم مسيرات مليونية في كل محافظات مصر مع الاعتصام المفتوح حتى محاكمة الرئيس السابق محاكمة علنية وشفافة هو ورموز نظامه.
وطالبت المتحدثة باسم الحركة انجي حمدي، في بيان، المصريين بالانطلاق فى مسيرات عقب الصلاة من المساجد والكنائس الرئيسية في كل الأحياء بالمحافظات، إلى الميادين العامة.
وانتقدت حمدي ما وصفته بتجاهل المجلس العسكري، الحاكم، لمطالب الشعب والثوار ودماء الشهداء الطاهرة، والانفراد بصناعة القرار وصياغة القوانين بدون حوار.
كما أشارت حمدي إلى ارتفاع وتيرة الاعتقالات والمحاكمات العسكرية للمدنيين، وخطف النشطاء السياسيين ومحاكمتهم كالبلطجية.
وطالبت الحركة بإشراك ممثلين عن كل القوى السياسية في صياغة القوانين والتشريعات المحددة لشكل النظام السياسي في مصر والقوانين الحاكمة للفترة الانتقالية ونظام الانتخابات.
كما طالبت بتأجيل الانتخابات البرلمانية حتى وضوح هذا النظام الانتخابي، والبدء فى إجراءات وضع الدستور الجديد بترشيح الشخصيات المؤهلة، وتطهير كل أجهزة الدولة والوزارات المختلفة من قيادات الفساد.
كما طالبت بتطهير الأجهزة الأمنية والقضائية لإعادة الأمن والأمان لمصر ولضمان تطبيق العدالة، وتطهير المحليات وانتخاب المحافظين للتخلص من فساد النظام السابق، وتطهير الإعلام بكل وسائله، ووقف المحاكمات العسكرية للمدنيين والإفراج عن كل المعتقلين السياسيين.
وكان نشطاء وجماعات ثورية دعوا عبر شبكات التواصل الاجتماعي على الانترنت للتظاهرة في ميدان التحرير في 27 أيار/ مايو الجاري فيما أطلقوا عليه "ثورة الغضب الثانية" ضد أي محاولة للعفو عن المتورطين في قضايا فساد من النظام السابق وخاصة الرئيس المخلوع حسني مبارك.
كما دعوا لتنظيم مسيرات مليونية في كل محافظات مصر مع الاعتصام المفتوح حتى محاكمة الرئيس السابق محاكمة علنية وشفافة هو ورموز نظامه.
وطالبت المتحدثة باسم الحركة انجي حمدي، في بيان، المصريين بالانطلاق فى مسيرات عقب الصلاة من المساجد والكنائس الرئيسية في كل الأحياء بالمحافظات، إلى الميادين العامة.
وانتقدت حمدي ما وصفته بتجاهل المجلس العسكري، الحاكم، لمطالب الشعب والثوار ودماء الشهداء الطاهرة، والانفراد بصناعة القرار وصياغة القوانين بدون حوار.
كما أشارت حمدي إلى ارتفاع وتيرة الاعتقالات والمحاكمات العسكرية للمدنيين، وخطف النشطاء السياسيين ومحاكمتهم كالبلطجية.
وطالبت الحركة بإشراك ممثلين عن كل القوى السياسية في صياغة القوانين والتشريعات المحددة لشكل النظام السياسي في مصر والقوانين الحاكمة للفترة الانتقالية ونظام الانتخابات.
كما طالبت بتأجيل الانتخابات البرلمانية حتى وضوح هذا النظام الانتخابي، والبدء فى إجراءات وضع الدستور الجديد بترشيح الشخصيات المؤهلة، وتطهير كل أجهزة الدولة والوزارات المختلفة من قيادات الفساد.
كما طالبت بتطهير الأجهزة الأمنية والقضائية لإعادة الأمن والأمان لمصر ولضمان تطبيق العدالة، وتطهير المحليات وانتخاب المحافظين للتخلص من فساد النظام السابق، وتطهير الإعلام بكل وسائله، ووقف المحاكمات العسكرية للمدنيين والإفراج عن كل المعتقلين السياسيين.
التعليقات