استطلاعات الرأي: صعود قوة اليمين؛ الليكود ما زال في الصدارة

أظهر استطلاعين للرأي أجريا بعد توقف الحرب العدوانية على قطاع غزة، أن قوة معسكر اليمين واليمين المتطرف في تصاعد، وأن حزب الليكود يحافظ على الصدارة من حيث عدد المقاعد.

استطلاع القناة الثانية

بين استطلاع للرأي أجراه معهد "مأغار موحوت" للقناة التلفزيوينة الثانية، أن حزب الليكود يحافظ على الصدارة في عدد المقاعد ويحصل على 31 مقعدا، فيما يهبط حزب كاديما لـ23 مقعدا. ويحصل حزب العمل برئاسة وزير الأمن، إيهود باراك على 15 مقعدا. واللافت هو الصعود المطرد للحزب اليميني المتطرف "يسرائيل بيتينو" برئاسة أفيغدور ليبرمان الذي يحصل على 13 مقعدا. ويحصل حزب "شاس" على 12 مقعدا، و"ميرتس" 6، و"يهدوت هتوراة" 5، و"بايت يهودي" 3، والجبهة الديمقراطية 4، والقائمة الموحدة 3 والتجمع 3.
وحين سُئل المشاركون من الأفضل لتولي رئاسة الحكومة؟ قال 36% أن رئيس الليكود نتنياهو هو الأفضل والأنسب لهذا المنصب، في حين رأى 21% أن ليفني هي الأفضل، و14% قالوا إن باراك هو الأنسب.


استطلاع القناة العاشرة

استطلاع القناة العاشرة، الذي أجراه معهد "ديالوغ"، منح 29 مقعدا لليكود، و26 مقعدا لكاديما، و14 لحزب العمل، و14 لحزب "يسرائيل بيتينو".
وتحصل "شاس" على 10 مقاعد، وميرتس 6 مقاعد، ويهدوت هتوراة 5 مقاعد، والجبهة الديمقراطية 4 والتجمع والقائمة الموحدة تحصل كل منهما على مقعدين حسب الاستطلاع.