عُدْ.. فالغبارُ المسمومُ أمامَكَ وعلى جانبيكَ وحلُ الهزيمةِ المدنّسْ..
29-12-2011
يا موتُ.. مُنذُ مَتى تُطِلُّ عَلى صِغارِكَ بالمَدارِسِ؟ أنتَ تعرِفُ أنَّهم ليسوا هُناكَ! ألم يَقُلْ لَكَ طيشُكَ الغاوي بأنَّ اليومَ عيدْ؟...
28-12-2011
يبتسمُ الموتُ لأطفالهِ المُخلِصين إذ يلعبون بأدواتهِ المفضلة: أباتشي، إف-16، ها هو صاروخٌ ينطلق: بووم، يرتفعُ عمودٌ دخانيٌ من بعيدٍ على الشاشة. تحت ا...
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية