طبعة عربية ثانية من "المكتبة الخالدية في القدس 1720 – 2001" وأولى بالإنجليزية

صدرت مؤخرا عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، الطبعة الثانية من كتاب "المكتبة الخالدية في القدس 1720 – 2001" بالعربية والطبعة الأولى من الكتاب باللغة الإنجليزية، للمؤلف البروفيسور وليد الخالدي.

طبعة عربية ثانية من

غلاف الكتاب بالعربية

صدرت مؤخرا عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، الطبعة الثانية من كتاب "المكتبة الخالدية في القدس 1720 – 2001" بالعربية والطبعة الأولى من الكتاب باللغة الإنجليزية، للمؤلف البروفيسور وليد الخالدي.

وتقع المكتبة الخالدية في قلب البلدة القديمة لمدينة القدس، على مسافة 100 متر من الحرم الشريف في الناحية الجنوبية من طريق باب السلسلة، وتطل على البراق وعلى حي المغاربة السابق.

موضوع هذه الدراسة، التي أعدها البروفيسور وليد الخالدي ونشرها في طبعتها الأولى في مناسبة مئوية المكتبة الخالدية، هو نشوء المكتبة منذ تجميع أول نواة لمخطوطاتها سنة 1720، أي قبل افتتاحها سنة 1900م بنحو مئتي عام، ثم ظروف تأسيسها كمكتبة عمومية، وكيف تطورت ما بين افتتاحها وسنة النكبة 1948، وما حل بها منذئذ، وبعد احتلال إسرائيل للقدس الشرقية سنة 1967 وحتى عام 2000، وكيف تمكنت جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية وأفراد العائلة من الحفاظ عليها وتنميتها.

غلاف الكتاب بالإنجليزية

وليد الخالدي، هو مؤرخ ومرجع في القضية الفلسطينية. ولد في القدس، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذًا في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلًا باحثًا في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد خلال الفترة 1982-1996.

وهو عضو في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم، وعضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها في سنة 1963. كتب الخالدي كثيرًا في العربية والإنجليزية في الشؤون العربية والدولية.

ويأتي هذا الكتاب ضمن "سلسلة منشورات المكتبة الخالدية"، التي تصدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، وتدين بوجودها إلى منحة كريمة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، أشرفت عليها مؤسسة "التعاون" وتشرف عليها علميًا لجنة الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية واللجنة الأكاديمية التابعة لمؤسسة "أصدقاء المكتبة الخالدية" المسجلة في الولايات المتحدة بتعاون وتشاور وثيق مع متولّي المكتبة في القدس.

لشراء الكتاب: اضغط/ي هنا

التعليقات