02/05/2014 - 11:39

حملة "لن أخدم جيشكم" تدين اعتداءات الأمن على طلاب الجامعات

أدانت حملة "لن أخدم جيشكم"، المنبثقة عن اتحاد الشباب الوطني الديموقراطي، الاعتداءات على الطلاب الرب وقمع المظاهرات بوحشية لا سيما في القدس، واعتقال طلاب قاموا بنشاط سياسي مشروع ضد مخطط له أهداف مسبوهة. وقالت الحملة في بيان: "تتجاوز المؤسسة الإسرائيلية مجددا المعايير الأخلاقية، وتقمع من جديد نشاط الشباب الفلسطيني المناهض لمخططات التجنيد. نحن في حملة "لن أخدم جيشكم" نحيي كل نشاط مناهض للتجنيد ولسياسة القمع والبطش ولاسيما نشاط طلابنا وطالباتنا الأبطال الذين تعرضوا لبطش ولمضايقات من قبل الشرطة الإسرائيلية وأدواتها في الجامعة العبرية على وجه التحديد بالرغم من نشاطهم السلمي". . واضاف "نرى في التطاول اللئيم على طلابنا جسديا داخل الجامعات واعتقالهم، وسلب حقهم في التعبير عن الرأي، وتجريم نشاطهم الطلابي، إضافة إلى تجميد عمل التجمع الطلابي الديمقراطي في الجامعة العبرية للمرة الثانية، إعلان نوايا من قبل المؤسسة، في المضي بهذا المخطط البغيض". وتابع: إننا في إتحاد الشباب الوطني الديمقراطي وحملة "لن أخدم جيشكم" نحذر المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها القمعية من التطاول على شبابنا في الجامعات، أو في أي موقع آخر، ولن تثنينا سياسة الترهيب هذه التي طالت حرية التعبير عن الرأي في مواقع التواصل الاجتماعي أيضا. . وأضاف: أخيرا ندعو كافة التيارات السياسية والقوى الوطنية إلى إعلان موقف موحد وإتخاذ خطوات تصعيدية للرد على مؤامرة تجنيد الفلسطينيين، وخاصة بعد تصعيد المؤسسة هذا، ونعول على شبابنا وعلى كل حراك مناهض لهذا المخطط في العمل لإجهاضه ، والوقوف بالمرصاد لهذه السياسية القمعية، وهذا يتطلب جهوزية كبيرة منا جميعا، ورفع سقف النضال والصدام المباشر مع المؤسسة التي تستخدم الترهيب والقمع والاعتقالات السياسية وسيلة لتفتيت مجتمعنا.

حملة

أدانت حملة "لن أخدم جيشكم"، المنبثقة عن اتحاد الشباب الوطني الديموقراطي، الاعتداءات على الطلاب الرب وقمع المظاهرات بوحشية لا سيما في القدس، واعتقال طلاب قاموا بنشاط سياسي مشروع ضد مخطط  له أهداف مسبوهة.
وقالت الحملة في بيان: "تتجاوز المؤسسة الإسرائيلية مجددا المعايير الأخلاقية، وتقمع من جديد نشاط الشباب الفلسطيني المناهض لمخططات التجنيد. نحن في حملة "لن أخدم جيشكم" نحيي كل نشاط مناهض للتجنيد ولسياسة القمع والبطش ولاسيما نشاط طلابنا وطالباتنا الأبطال الذين تعرضوا لبطش ولمضايقات من قبل الشرطة الإسرائيلية وأدواتها في الجامعة العبرية على وجه التحديد بالرغم من نشاطهم السلمي".
.
واضاف "نرى في التطاول اللئيم على طلابنا جسديا داخل الجامعات واعتقالهم، وسلب حقهم في التعبير عن الرأي، وتجريم نشاطهم الطلابي، إضافة إلى تجميد عمل التجمع الطلابي الديمقراطي في الجامعة العبرية للمرة الثانية، إعلان نوايا من قبل المؤسسة، في المضي بهذا المخطط البغيض".

وتابع: إننا في إتحاد الشباب الوطني الديمقراطي وحملة "لن أخدم جيشكم" نحذر المؤسسة الإسرائيلية وأذرعها القمعية من التطاول على شبابنا في الجامعات، أو في أي موقع آخر، ولن تثنينا سياسة الترهيب هذه التي طالت حرية التعبير عن الرأي في مواقع التواصل الاجتماعي أيضا.
.
وأضاف: أخيرا ندعو كافة التيارات السياسية والقوى الوطنية إلى إعلان موقف موحد وإتخاذ خطوات تصعيدية للرد على مؤامرة تجنيد الفلسطينيين، وخاصة بعد تصعيد المؤسسة هذا، ونعول على شبابنا وعلى كل حراك مناهض لهذا المخطط في العمل لإجهاضه ، والوقوف بالمرصاد لهذه السياسية القمعية، وهذا يتطلب جهوزية كبيرة منا جميعا، ورفع سقف النضال والصدام المباشر مع المؤسسة التي تستخدم الترهيب والقمع والاعتقالات السياسية وسيلة لتفتيت مجتمعنا.

 

التعليقات