رايس في مركز أقوى

ويقول الكاتب إن رايس كانت تطمح في أن تكون وزيرة للخارجية لكن هجوم الجمهوريين عليها بعد تصريحاتها المضللة بشأن الهجوم على القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي الليبية، ومقتل سفير الولايات المتحدة في ليبيا، جعل حظوظها في هذا المنصب ضئيلة. غير أن هذا الهجوم ضمن لها، كما يعتقد الكاتب، منصب مستشارة الأمن القومي.

رايس في مركز أقوى


وفي مقال تحليلي لصحيفة الغارديان قال كتبه سبنسر أيكرمان إن سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، سوزان رايس، استفادت من الحملة التي أثيرت ضدها في مجلس الشيوخ، لتجد نفسها في مركز أقوى.

فقد عينها الرئيس باراك أوباما أخيرا مستشارة للأمن القومي، وهو أحد المناصب بالغة الاهمية في مركز السلطة بالبيت الأبيض.


ويقول الكاتب إن رايس كانت تطمح في أن تكون وزيرة للخارجية لكن هجوم الجمهوريين عليها بعد تصريحاتها المضللة بشأن الهجوم على القنصلية الأمريكية في مدينة بنغازي الليبية، ومقتل سفير الولايات المتحدة في ليبيا، جعل حظوظها في هذا المنصب ضئيلة. غير أن هذا الهجوم ضمن لها، كما يعتقد الكاتب، منصب مستشارة الأمن القومي.


واشار الكاتب إلى منصب وزير الخارجية يخضع لموافقة مجلس الشيوخ، لكن منصب مستشار الأمن القومي فيختار الرئيس بمفرده شاغله

التعليقات