أصيب أربعة فلسطينيين، بينهم صحافي بجروح، مساء اليوم الثلاثاء، فيما أصيب آخرون بحالات اختناق، وذلك في أعقاب قيام المستوطنين وقوات الاحتلال بإطلاق النار وقنابل الغاز والاعتداء على قرية بورين جنوب مدنية نابلس.
وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة غسان دغلس، إن مستوطني مستوطنة "براخا" هاجموا قرية بورين، وأطلقوا النار باتجاه منازل المواطنين، لافتاً إلى أن مجموعة منهم حاولوا اقتحام أحد المنازل والسيطرة عليه، بغرض وضع راية كانت بحوزتهم فوقه.
وذكر أن الأهالي تصدوا للمستوطنين الذين قاموا بإطلاق النار ما أدى إلى إصابة المواطن بروسلي عيد (36عاما) بعيارين ناريين في يده وخاصرته، والصحفي وجدي اشتية بكسر في أنفه نتيجة الاعتداء عليه بالضرب من قبل المستوطنين، والمواطن مصعب سلطان بجروح ورضوض نقل إثرها إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج، في حين أصيب المواطن زيد عمران بحجر كبير في قدمه.
وفي وقت لاحق، قدمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال إلى المنطقة، وقامت بإطلاق القنابل المسيلة للدموع لتفريق الفلسطينيين الذين أصيب حوالي 30 منهم بحالات اختناق.
وذكرت وسائل إعلامية فلسطينية محلية إن بين المصابين بحالات اختناق أربعة صحافيين فلسطينيين.
وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة غسان دغلس، إن مستوطني مستوطنة "براخا" هاجموا قرية بورين، وأطلقوا النار باتجاه منازل المواطنين، لافتاً إلى أن مجموعة منهم حاولوا اقتحام أحد المنازل والسيطرة عليه، بغرض وضع راية كانت بحوزتهم فوقه.
وذكر أن الأهالي تصدوا للمستوطنين الذين قاموا بإطلاق النار ما أدى إلى إصابة المواطن بروسلي عيد (36عاما) بعيارين ناريين في يده وخاصرته، والصحفي وجدي اشتية بكسر في أنفه نتيجة الاعتداء عليه بالضرب من قبل المستوطنين، والمواطن مصعب سلطان بجروح ورضوض نقل إثرها إلى مستشفى رفيديا لتلقي العلاج، في حين أصيب المواطن زيد عمران بحجر كبير في قدمه.
وفي وقت لاحق، قدمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال إلى المنطقة، وقامت بإطلاق القنابل المسيلة للدموع لتفريق الفلسطينيين الذين أصيب حوالي 30 منهم بحالات اختناق.
وذكرت وسائل إعلامية فلسطينية محلية إن بين المصابين بحالات اختناق أربعة صحافيين فلسطينيين.
التعليقات