أفادت صحيفة "صندي اكسبرس"، الصادرة اليوم الأحد، أن منظمة دافعي الضرائب في المملكة المتحدة اتهمت السلطة الفلسطينية باستخدام أموال المساعدات البريطانية لشرء كتب مدرسية تحرّض على العداء للسامية والاستشهاد.
وذكرت الصحيفة أن جماعة الضغط ادعت أن أموال المساعدات البريطانية، والتي بلغ حجمها 62.5 مليون جنيه استرليني عام 2009 "تُستخدم لتلقين الأطفال في قطاع غزة والضفة الغربية هذه الأفكار من خلال تمويل وسائل الإعلام الرسمية التي تروّج للإرهاب وتدعو إلى الكراهية".
ونسبت إلى ماثيو سنكلير مدير تحالف دافعي الضرائب قوله "من المهم جداً أن لا يتم تلقين الجيل الجديد القادم من الفلسطينيين المواجهة العنيفة بدلاً من التسوية السلمية".
كما نقلت الصحيفة عن متحدث باسم الحكومة البريطانية قوله "هذه المزاعم تستند إلى تقرير قديم خاطئ، لأن الكتب المدرسية في المدارس الفلسطينية في القدس الشرقية تخضع لرقابة وزارة التعليم الإسرائيلية".
وأضاف المتحدث "أن برنامجنا للمعونات يساعد ثلاثة أرباع سكان قطاع غزة الذين يعتمدون على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة، حيث تُعتبر 90% من أنابيب المياه غير صالحة".
وذكرت الصحيفة أن جماعة الضغط ادعت أن أموال المساعدات البريطانية، والتي بلغ حجمها 62.5 مليون جنيه استرليني عام 2009 "تُستخدم لتلقين الأطفال في قطاع غزة والضفة الغربية هذه الأفكار من خلال تمويل وسائل الإعلام الرسمية التي تروّج للإرهاب وتدعو إلى الكراهية".
ونسبت إلى ماثيو سنكلير مدير تحالف دافعي الضرائب قوله "من المهم جداً أن لا يتم تلقين الجيل الجديد القادم من الفلسطينيين المواجهة العنيفة بدلاً من التسوية السلمية".
كما نقلت الصحيفة عن متحدث باسم الحكومة البريطانية قوله "هذه المزاعم تستند إلى تقرير قديم خاطئ، لأن الكتب المدرسية في المدارس الفلسطينية في القدس الشرقية تخضع لرقابة وزارة التعليم الإسرائيلية".
وأضاف المتحدث "أن برنامجنا للمعونات يساعد ثلاثة أرباع سكان قطاع غزة الذين يعتمدون على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة، حيث تُعتبر 90% من أنابيب المياه غير صالحة".
التعليقات