23/03/2014 - 07:00

«القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد»

أرسلت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أمس السبت، رسائل نصية قصيرة إلى هواتف إسرائيلية تضمنت تهديدات، من بينها: «القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد» وتلقى عدد من الإسرائيليين وكذلك صحافيون أجانب، يعملون في إسرائيل، رسائل على هواتفهم تضمنت تهديدات من مثل “إذا تعرضت غزة لهجوم فستصبح حياة الصهاينة جحيما”، و”حماس.. في الحرب المقبلة سيتم استرجاع كل أرض فلسطين”. ولم تتبن حماس، إرسال هذه الرسائل رسميا، ولكن مصدرا في الحركة أكد، أن كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، قرصنت شبكة خلوية إسرائيلية وأرسلت مئات الرسائل النصية القصيرة بهدف “إخافتهم” “الإسرائيليين”، والقول إن “المقاومة مستمرة”. ومن الرسائل التهديدية، التي وصلت إلى هواتف إسرائيلية واحدة تقول “القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد”، في إشارة إلى الجندي الإسرائيلي، جلعاد شاليط، الذي اختطفته مجموعة فلسطينية مسلحة في عملية كوماندوس على تخوم قطاع غزة واحتجزته حركة حماس طيلة 5 سنوات قبل أن تفرج عنه في 2011 في صفقة أطلقت بموجبها إسرائيل سراح 1027 فلسطينيا. وجاءت الرسائل بعد العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين، وفي الذكرى العاشرة لاستشهاد مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين.

«القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد»

أرسلت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أمس السبت، رسائل نصية قصيرة إلى هواتف إسرائيلية تضمنت تهديدات، من بينها: «القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد»

وتلقى عدد من الإسرائيليين وكذلك صحافيون أجانب، يعملون في إسرائيل، رسائل على هواتفهم تضمنت تهديدات من مثل “إذا تعرضت غزة لهجوم فستصبح حياة الصهاينة جحيما”، و”حماس.. في الحرب المقبلة سيتم استرجاع كل أرض فلسطين”.

ولم تتبن حماس، إرسال هذه الرسائل رسميا، ولكن مصدرا في الحركة أكد، أن كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، قرصنت شبكة خلوية إسرائيلية وأرسلت مئات الرسائل النصية القصيرة بهدف “إخافتهم” “الإسرائيليين”، والقول إن “المقاومة مستمرة”.

ومن الرسائل التهديدية، التي وصلت إلى هواتف إسرائيلية واحدة تقول “القسام اختارتك لتكون شاليط المقبل.. استعد”، في إشارة إلى الجندي الإسرائيلي، جلعاد شاليط، الذي اختطفته مجموعة فلسطينية مسلحة في عملية كوماندوس على تخوم قطاع غزة واحتجزته حركة حماس طيلة 5 سنوات قبل أن تفرج عنه في 2011 في صفقة أطلقت بموجبها إسرائيل سراح 1027 فلسطينيا.

وجاءت الرسائل بعد العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين، وفي الذكرى العاشرة لاستشهاد مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين.
 

التعليقات