نشرة جفرا - التجمع الطلابي الديمقراطي في جامعة تل أبيب

-

 نشرة جفرا - التجمع الطلابي الديمقراطي في جامعة تل أبيب
على الصعيد الثقافي:
1. تكثيف وتنويع النشاطاث الثقافية , الاجتماعية , والفنية للطلبة العرب داخل الجامعة مع الحرص على اصالة وتنمية الهوية القومية العربية , والانتماء الوطني الفلسطيني , والفكر الديمقراطي.
2. الحفاظ على اللغة العربية واحترامها في التعامل اليومي والرسمي.
3. التأكيد على القيم الأخلاقية الايجابية المميزة لمجتمعنا العربي الفلسطيني .
4. المطالبة والعمل على اقامة جامعة عربية كمعلم قومي ثقافي وحضاري .

على الصعيد السياسي :
1. العمل على تامين حق الشعب الفلسطيني بالعودة وتقرير مصيرة واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس العربية .
2. العمل على جعل الدولة دولة كل مواطنيها وتغيير طابعها اليهودي –الصهيوني.
3. الاعتراف بالمواطنين العرب في اسرائيل كاقلية قومية لها حقوق قومية جماعية , بالاضافة الى المدنية , ولهاحق اقامة مؤسساتها الوطنية الثقافية والاجتماعية وادارة هذة المؤسسات ادارة ذاتية .
4. تحقيق المساواة التامة على المستويين القومي والمدني على اساس المواطنة الكاملة .
5. العمل ضد مصادرة الاراضي العربية ومن اجل ارجاع ما صودر منها وتحرير الاوقاف الاسلامية والمسيحية , والاعتراف بالقرى غير المعترف بها , وحل قضية المهجرين بعودتهم الى قراهم واطلاق سراح الاسرى السياسيين .
6. توفير البنية التحتية وتامين الخرائط الهيكلية ومشاركة ممثلين عرب في لجان التخطيط , من اجل حل مشاكل السكن والتطوير في القرى والمدن العربية .


على الصعيد الاجتماعي :
1. تنمية روح الانتماء والمسؤوليه الوطنيه لدى الطلاب والخريجين العرب لاخذ دورهم البناء في مجتمع عصري متطور يعتز بكرامته الوطنيه والانسانيه.
2. العمل على احترام وتعزيز دور المرأه في النضال الاجتماعي والسياسي, وعلى اخذ دورها في المجتمع, مع اعتبار المساواة بينها وبين الرجل قضيه اجتماعيه تخص الرجل والمرأه على حد سواء.
3. العمل على احترام القيم والاخلاقيات الاصيله الايجابيه والفاعله لشعبنا وقيمه الحضاريه المميزه.
4. رفض النزاعات والممارسات الطائفية والحمائلية والعشائرية وتغليب الانتماء القومي والمصلحة الجماعية العليا وجعله فوق كل انتماء اخر . ومحاربة كل الظواهر السلبية والافات الاجتماعية الرجعية والمتخلفة .
تأسست " جفرا" التجمع الطلابي الديمقراطي عام 1994، حيث قامت مجموعة من الطلاب العرب في جامعة تل أبيب بإعادة إحياء العمل والنضال الطلابي العربي، وبناء لجنة الطلاب العرب في الجامعة من جديد رغم الظروف السياسية والاجتماعية المعقدة، حيث وقع التياران المركزيان على الساحة الطلابية حينها في مأزق لم يستطيعا النهوض منه. فبعد سقوط الاتحاد السوفييتي عام 1989، دخلت الأحزاب الشيوعية في مرحلة حرجة من تاريخها، وما زالت تعاني من آثار تلك الفترة دون القدرة على الصعود من جديد، بعد ما عرف عن الأنظمة الشيوعية وفضائحها، الأمر الذي أدى إلى إضعاف الجبهة الطلابية في كل الجامعات، وإلى اختفائها تماما من بعضها.
أما التيار الثاني فهو حركة أبناء البلد الوطنية الفلسطينية التي أصبحت في موقف شديد الصعوبة بعد محادثات مدريد عام 1992، ومن بعدها اتفاقية أوسلو عام 1993، واعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل وتخليها عن فلسطينيي الداخل، الأمر الذي وضع حركة أبناء البلد أمام مرحلة جديدة من تاريخها وغيابها لعدة سنوات عن الساحة السياسية، إلى أن عادت عام 1995 مع باقي أبناء الحركة الوطنية الفلسطينية في الداخل لتأسيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي والذي يشكل منذ تأسيسه أهم أركان الحركة الطلابية في الداخل.
في هذه الحركة قررت مجموعة من الطلاب العرب إقامة حركة طلابية جديدة وطنية وديمقراطية قادرة على التعامل مع الظروف السياسية المعقدة تحت اسم جفرا، وبعد فترة طويلة من النقاش والعمل الجاد اتفق مؤسسو الحركة على عدة مبادئ من أهمها:
1) جفرا هي حركة طلابية وطنية فلسطينية تعمل بين صفوف الطلاب العرب.
2) حركه جفرا تعمل على نشر النهج الديمقراطي والفكر الوطني الفلسطيني بين الطلاب.
3) تؤمن حركه جفرا بوجوب بناء مجتمع عربي عصري ومتنور، مبني على المساواة والعدل بين جميع أفراده وخاصة مساواة المرأة والرجل.
4) تعمل جفرا على مساعدة الطلاب العرب وحل مشاكلهم الحياتية اليومية التي يعانون منها في الجامعة كقضايا السكن والعنصرية والتمييز.
5) تهتم جفرا بنشر الوعي الثقافي العربي والفلسطيني بين الطلاب من خلال فعاليات مختلفه كالمحاضرات، المسرحيات، الرحلات، ونشاطات متعددة.
6) تعمل جفرا على تنشيط الاتحاد القطري للطلاب الجامعيين العرب، ودفعه لأخذ دوره الهام والمركزي على جميع الأصعدة.

تأثر مؤسسو حركه جفرا عام 1994 بكتابات المفكر العربي الكبير الدكتور عزمي بشارة، وحافظوا على علاقة جيدة معه. ومع تأسيس حزب التجمع الوطني الديمقراطي انضم قياديو حركة جفرا ليكونوا بين مؤسسي هذا الحزب الوطني الذي تميز منذ نشأته بخطابه السياسي على الساحة الإسرائيلية بشكل عام، وعلى مستوى فلسطينيي الداخل بشكل خاص. في هذه المرحلة تغير اسم الحركة ليصبح: جفرا– التجمع الطلابي الديمقراطي .
مرت حركة جفرا– التجمع الطلابي الديمقراطي بمراحل مختلفة، وقد قادت لجنة الطلاب العرب الكثير من المرات، وعملت جاهدة في كل من هذه المرات لبناء لجنة الطلاب عن طريق ائتلاف شامل يفتح الباب لجميع الزملاء من أجل إسماع كلمه الطالب العربي والمطالبة بحقوقه. كان هذا مبدأ جفرا حتى لما حازت على أغلبية مطلقة من مقاعد اللجنة، لأن شعارها منذ تأسيسها كان وما زال جفرا- وحدة طلابية بقيادة قومية.
بإيمانها بمبادئها وإخلاصها للعمل الطلابي، استطاعت حركة جفرا منذ تأسيسها أن تنال حصة الأسد من أصوات الطلاب العرب في جامعة تل أبيب. وهي ما زالت تعمل بجد ونشاط لتنال هذه الثقة الغالية من الطلاب كل عام من جديد. كما تصبو جفرا إلى أن تصبح بيتا لجميع الطلاب في الجامعة، لكي تساعدهم على الانخراط في صفوف الحركة الوطنية في الداخل ليعودوا إلى قراهم ومدنهم قادرين على حمل الدور الملقى على عاتقهم كقيادات وطنيه متنوره من أجل النهوض بمجتمعنا نحو مستقبل أفضل .

نحن قوميون عرب بكوننا أبناء الحضارة والثقافة العربية وأصحابها.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نعتبر أن التعبير والسيادة القومية للشعوب هي تعبير حداثي، نهضوي يحقق للأمة العربية ذاتها، وسيادتها على مصيرها وأرضها ومواردها الطبيعية.
نحن قوميون عرب؛ لأن الهوية القومية هي الباب للدخول في الحداثة، وهي المدخل لوحدة المجتمع وتماسكه ضد العصبيات الدينية والطائفية والعشائرية والعائلية.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نؤمن بأن الوحدة القومية هي الإطار الطبيعي والأسلم لتشكيل مجتمع ديمقراطي حديث وعصري، يواكب تطور المجتمعات الحديثة.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نرى أن مستقبل فلسطين والشعب الفلسطيني لا يمكن أن يفهم أو أن يحسم بمعزل عن العالم العربي.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نرفض اعتبار تجزئة وتقسيم الأمة العربية سياسيّا أمرًا طبيعيّا، ولأننا نؤمن بحق تقرير المصير للشعوب والأمم، وبأن الأمة العربية لا يعقل أن تكون استثناء في هذا.
نحن قوميون عرب؛ لأن همنا هو الإنسان العربي وحقوقه كإنسان وكمواطن، ولأننا نعتبر تفتيت وتفسيخ المجتمع العربي إلى طوائف وعشائر هو الطريق نحو التخلف والتبعية.
مشروع العرب السياسي والحضاري الحديث لا يعني تبني صيغ جاهزة أو اجترار مقولات رومانسية، وإنما يعني بالنسبة لنا، في ظروف الداخل، التفاعل معه والمساهمة في صياغته من خلال تفاعل الفكرة القومية العربية مع واقعنا، واقع القضية الفلسطينية، وواقع قضية المواطنة والصراع من أجل المساواة ضمن النضال ضد الهوية اليهودية للدولة.
نحن قوميون عرب؛ لأن هويتنا العربية مهددة، ولأننا نحارب لكوننا عربا، ولأن الوجود والتاريخ والثقافة العربية مستهدفون من قبل المشروع الصهيوني والهيمنة الغربية.
نحن قوميون عرب؛ لأن المشروع الأمريكي في المنطقة يحارب الوحدة السياسية والاقتصادية العربية بهدف السيطرة على موارد الأمة.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نرفض أن نكون "عرب إسرائيل" وأن نذدنب لليسار الصهيوني، وأن نكون كغيرنا قوى احتياط عنده وعند سائر الأحزاب الصهيونية.
نحن قوميون عرب؛ لأننا لا نتآمر مع الدولة الصهيونية على قيادات شعبنا الوطنية، ولا نردد مقولات الشاباك أونروِّج لها بين أبناء شعبنا، عروبتنا فوق التأسرل والتصهين ولو كره الأدعياء"البوصلة".
نحن قوميّون عرب؛ لأنّنا لا نتحدّث بلسانين، ولا نتلوّن وفق الزمان والمكان... ووفق وسائل الإعلام.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نعتز بهويتنا العربية ولا نخجل أو نخاف من الرمز الجامع لانتمائنا الوطني وهو العلم الفلسطيني وليس أي علم آخر أيّا كان لونه.
نحن قوميون عرب؛ لأننا نرفض التنازل عن ثوابت شعبنا الوطنية لكي نُصنَّف "معتدلين" و " واقعيّين" أمريكيّا وإسرائيليّا، ولأننا نعمل لحرية أبناء شعبنا، الحرية من الاحتلال ومن السجون الإسرائيلية، وليبعث البائسون من القبور أو مدن الملاهي كلّ شعارات الشعراء، فلن نرمي بأنفسنا لقمة سائغة في أحضان العدو ليهنأ الخائنون والمتواطئون وسائر الأقزام المختبئين بين شعبنا خلف قناع الوطنية.
نحن قوميون عرب؛ نرفض التعامل المتعصب والصنمي مع الهوية القومية، ونرفض الفصل بين القومية كإطار حداثي وبين الديمقراطية.
نحن قوميون عرب؛ نتعامل مع هويتنا القومية ومع قيم الديمقراطية كمكملين في مشروعنا السياسي.
لكل هذه الأسباب، ولأنّ أي مشروع سياسي عليه أن ينطلق من التحديات السياسية التي يمر بها المجتمع، ولأن الشعوب والأمم تنطلق في بناء ذاتها من تعريفها الحر لذاتها، المتصالح مع تاريخها وثقافتها الموضوعية ومع مصلحتها الذاتية.. . نحن قوميون عرب.
1. الشيخ مؤنس: وهي القرية التي بنيت على أراضيها الجامعة، وجاءت تسميتها من الشيخ مؤنس المدفون فيها. ويذكر أن أهالي القرية كانوا قد اتفقوا مع قيادة الهجاناه على عدم الاعتداء لكن الأمر لم يردع قوات الأرغون التي هاجمت القرية في أواخر آذار 48 وخطف خمسة من أبرز رجالها الأمر الذي زرع الرعب في نفوس السكان الذين أخذوا بالفرار من بيوتهم.
بقي من القرية عدد من البيوت وهي الآن مستعملة، وأكبرها ذلك الذي تستعمله إدارة جامعة تل أبيب.
2. السوالمة: قرب التقاء الشارعين 5و4 ( مفرق موراشاه)، يمكن تمييز الموقع من أشجار السرو والصبّار الكثيفة، أما الأبنية فقد تم تدميرها تدميرًا تامًا، خاصة وأن الأبنية كانت من الطوب، إذ أن السكان البدو( من عرب السوالمة) قرّروا الإستقرار في هذا الموقع الذي نزلوه في موسم معين كل عام فبنوا البيوت الثابتة.
3. جريشه: ضمن ( بارك هيركون) اليوم، ربما جاء إسمها من جرش الحبوب، ذلك لكثرة طواحينها التي عملت بقوة الماء. وقد كانت القرية صغيرة( لا يزيد عدد سكانها عن 200 نسمة)، نزح السكان بعد أن خطفت قوة من الأرغون عددًا من زعماء القرية كما فعلت في القرية المجاورة الشيخ مؤنس.
4. جماسين الشرقي: موقعها جنوبي محطة قطار تل أبيب شمال( شمالي بني براك)، جاء إسمها من عرب الجماسين الذين سكنوها وقد جاء إسمهم من الجواميس التي ربّوها وإستفادوا من عملها ولحمها وحليبها، وقد أقاموا بيوتهم من الأغصان والطوب. تظهر في الموقع بعض البيوت.
5. جماسين الغربي: ضمن تل أبيب اليوم قرب مبنى البلدية، سكنها عرب الجماسين وبنوا بيوتًا سميت الخوص وهو كوخ مبني من الأغصان. لا أثر للقرية اليوم.
6. المسعودية ( صمّيل): ضمن تل أبيب اليوم قرب التقاء شارع ايفن غفيرول مع شارع بلوخ، إسمها القديم صمّيل أما المسعودية فهو إسم حديث من مطلع القرن العشرين. لم يبق من القرية سوى منزل واحد.

جفرا


التجمع الوطني الديمقراطي


 


قائمة المرشحين لانتخابات لجنة الطلاب العرب في جامعة تل أبيب


2008-2007



 


اللجنة المحلية:


 


1)      حنان شحادة


 


2)      يونس بيادسة


 


3)      هبة أمارة


 


4)      صفوت عودة


 


5)      منار ذياب


 


6)      جاد برانسي


 


7)      اريج يحيى


 


8)      روان فرانش


 


9)      حسين محاجنة


 


10)  نردين فراج


 


11)  وسيم هيبي


 


12)  مأمون ابراهيم


 


13)  شهيرة فخر


 


14)  نهيل صبح


 


15)  حنا جريس


 


16)  أحمد سعد


 


17)  ميري الياس


 


18)  ابراهيم جبران


 


19)  رامي حبيب الله


 


20)  ابراهيم عزام


 


 


 


 


 


اللجنة القطرية:


 


1)      رامي ناشف


 


2)      أمنية زعبي


 


3)      أسامة طنوس


 


4)      أشرف عبد الفتاح


 


5)      رلى وتد


 

.

التعليقات