اللجنة"القطرية" للسلطات المحلية تستكمل انتخاب هيئاتها

استكملت اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية في البلاد، هذا الاسبوع، انتخاب هيئاتها ومُؤسساتها ولجانها القيادية الجديدة، لاسيّما سكرتارية اللجنة القطرية، بعدما تَمَّ قبل نحو شهرين انتخاب المواقع القيادية في اللجنة، وِفقًا لنظامها الداخلي ودستورها وقرارات هيئاتها.. وعلى مدار الاسابيع الأخيرة انتخب رؤساء السلطات المحلية العربية، من مختلف المناطق في أنحاء البلاد، ممثليهم في إطار اللجنة القطرية (الهيئة المركزية- الوسطية ما بين السكرتارية والمجلس العام للجنة) وفي إطار سكرتارية اللجنة، كهيئة قيادية عُليا، بِما يتناسب مع التمثيل المناطقي والجغرافي في الجليل الشرقي والجليل الغربي والمثلث الشمالي والمثلث الجنوبي ومنطقة الجنوب والنقب.. والى جانب انتخاب المواقع القيادية الرئيسية، عبر المجلس العام، والتي أفرزت انتخاب الرؤساء: مازن غنايم (سخنين) كرئيس للجنة، جريس مطر (عيلبون) كسكرتير اللجنة، عادل بدير (كفر قاسم) كناطق رسمي وسليم صليبي (مجد الكروم) كأمين صندوق اللجنة، فقد أسفرت عملية الانتخابات في المناطق على تشكيل سكرتارية جديدة للجنة القطرية، تضُم الى جانب الرؤساء المذكورين أعلاه، كل من الرؤساء: سهيل ذياب (طمرة)، أمين عنبتاوي (شفاعمرو)، إدغار دكور (فسوطة)، مأْمون الشيخ احمد (عبلين)، عبد السلام دراوشة (اكسال)، صالح سليمان (البعينة- النجيدات)، طه عبد الحليم (كفر مندا)، علي سلام (الناصرة)، خالد حمدان (ام الفحم)، حسن عثامنة (كفر قرع)، مُضَر يونس (عارة)، طلال القريناوي (راهط) وسالم ابو ربيعة (الكسيفة).. هذا وتجتمع سكرتارية اللجنة القطرية، ظهر يوم السبت القادم (14/2/8)، في مكاتب اللجنة في الناصرة، لتبحث وتُقرر برنامج واستراتيجية وآليات عملها، في مختلف المستويات والاتجاهات، ولمواجهة التحديات على مُستوى الجماهير العربية عُمومًا والسلطات المحلية خُصوصًا.. وفي هذا السِّياق، وبعد استكمال انتخاب هيئات اللجنة، أكد مازن غنايم، رئيس اللجنة القطرية ورئيس بلدية سخنين، أن السلطات المحلية والجماهير العربية، عمومًا، تَمُرّ في واقع وظروف صعبة ومُركَّبة تتطلب أقصى درجات الوحدة والنضال المُنظَّم، السياسي والشعبي والمهني والقضائي والإعلامي، والى مُؤسسات وهيئات تمثيلية قطرية قادِرَة على مواجهة التحديات، وأن اللجنة القطرية في حَالة انطلاقة جديدة ومُتجدِّدَة ووحدوية في هذا الاتجاه.. وأشار مدير مكتب اللجنة القطرية، عبد عنبتاوي، أن عقلية وثقافة المؤسسات التمثيلية الوحدوية القطرية الوطنية شكَّلت القول الفَصْل في إعادة بناء وتنظيم ومَأْسَسَة اللجنة القطرية، على أساس مرجعيات تنظيمية وسياسية ورُوَى واضحة المعالِم والاتجاهات، كإحدى أهم الهيئات التمثيلية والقيادية للجماهير العربية في البلاد..

اللجنة

استكملت اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية في البلاد، هذا الاسبوع، انتخاب هيئاتها ومُؤسساتها ولجانها القيادية الجديدة، لاسيّما سكرتارية اللجنة القطرية، بعدما تَمَّ قبل نحو شهرين انتخاب المواقع القيادية في اللجنة، وِفقًا لنظامها الداخلي ودستورها وقرارات هيئاتها..
وعلى مدار الاسابيع الأخيرة انتخب رؤساء السلطات المحلية العربية، من مختلف المناطق في أنحاء البلاد، ممثليهم في إطار اللجنة القطرية (الهيئة المركزية- الوسطية ما بين السكرتارية والمجلس العام للجنة) وفي إطار سكرتارية اللجنة، كهيئة قيادية عُليا، بِما يتناسب مع التمثيل المناطقي والجغرافي في الجليل الشرقي والجليل الغربي والمثلث الشمالي والمثلث الجنوبي ومنطقة الجنوب والنقب..

والى جانب انتخاب المواقع القيادية الرئيسية، عبر المجلس العام، والتي أفرزت انتخاب الرؤساء: مازن غنايم (سخنين) كرئيس للجنة، جريس مطر (عيلبون) كسكرتير اللجنة، عادل بدير (كفر قاسم) كناطق رسمي وسليم صليبي (مجد الكروم) كأمين صندوق اللجنة، فقد أسفرت عملية الانتخابات في المناطق على تشكيل سكرتارية جديدة للجنة القطرية، تضُم الى جانب الرؤساء المذكورين أعلاه، كل من الرؤساء: سهيل ذياب (طمرة)، أمين عنبتاوي (شفاعمرو)، إدغار دكور (فسوطة)، مأْمون الشيخ احمد (عبلين)، عبد السلام دراوشة (اكسال)، صالح سليمان (البعينة- النجيدات)، طه عبد الحليم (كفر مندا)، علي سلام (الناصرة)، خالد حمدان (ام الفحم)، حسن عثامنة (كفر قرع)، مُضَر يونس (عارة)، طلال القريناوي (راهط) وسالم ابو ربيعة (الكسيفة)..
هذا وتجتمع سكرتارية اللجنة القطرية، ظهر يوم السبت القادم (14/2/8)، في مكاتب اللجنة في الناصرة، لتبحث وتُقرر برنامج واستراتيجية وآليات عملها، في مختلف المستويات والاتجاهات، ولمواجهة التحديات على مُستوى الجماهير العربية عُمومًا والسلطات المحلية خُصوصًا..

وفي هذا السِّياق، وبعد استكمال انتخاب هيئات اللجنة، أكد مازن غنايم، رئيس اللجنة القطرية ورئيس بلدية سخنين، أن السلطات المحلية والجماهير العربية، عمومًا، تَمُرّ في واقع وظروف صعبة ومُركَّبة تتطلب أقصى درجات الوحدة والنضال المُنظَّم، السياسي والشعبي والمهني والقضائي والإعلامي، والى مُؤسسات وهيئات تمثيلية قطرية قادِرَة على مواجهة التحديات، وأن اللجنة القطرية في حَالة انطلاقة جديدة ومُتجدِّدَة ووحدوية في هذا الاتجاه..

وأشار مدير مكتب اللجنة القطرية، عبد عنبتاوي، أن عقلية وثقافة المؤسسات التمثيلية الوحدوية القطرية الوطنية شكَّلت القول الفَصْل في إعادة بناء وتنظيم ومَأْسَسَة اللجنة القطرية، على أساس مرجعيات تنظيمية وسياسية ورُوَى واضحة المعالِم والاتجاهات، كإحدى أهم الهيئات التمثيلية والقيادية للجماهير العربية في البلاد..
 

التعليقات