اللجنة التنفيذية للمؤتمر الأرثوذكسي: نرفض قانون "التمثيل الطائفي"

أعربت اللجنة التنفيذية للمؤتمر الأرثوذكسي عن رفضها القاطع لقانون "التمثيل الطائفي" معتبرة أنه يأتي ضمن سلسلة القوانين العنصرية ضد الشعب العربي الفلسطيني، مواطنو إسرائيل، يهدف إلى التمييز بين العرب المسلمين والعرب المسيحيين تمهيداً لسن قانون يحول المسيحيين من طائفة دينية إلى "قومية مسيحيه" من منطلق انهم "مش عرب"؟! حسبما جاء في بيان عممته على وسائل الإعلام. وقال البيان: اللجنة التنفيذية إذ تعود وتؤكد أن الطائفة المسيحية العربية هي جزء لا يتجزأ من الشعب العربي، على طوائفه الدينية: الإسلامية والمسيحية والدرزية، لا ولن يقبل شعبنا أي تمييز بين الطائفة المسيحية والطائفة الإسلامية، التي بادر إليها عضو الكنيست يريف لفين من كتلة الليكود-بيتينو ويدعمه نفر قليل من أبناء الطائفة المسيحية أصحاب المصالح الخاصة الذين لا يمثلون الطائفة المسيحية بأي شكل من الأشكال تهدف إلى تحقيق سياسة "فرق تسد"-مصالحهم الخاصة تتعارض ومبادئنا. واعتبر البيان أن هذه المحاولة سبق وبادر الحكم العسكري وحكومة اسرائيل إلى تنفيذها في سنوات الخمسين من القرن الماضي بقيادة رجل دين ولكن موقفنا المعارض أدى إلى إفشالها.هذه المحاوله "ولدت"فجأة من جديد وسنفشلها كسابقتها. وأكد البيان موقف اللجنة التنفيذية، الذي سبق وأعلناه في بيان اخر، ضد التجنيد والخدمة الوطنية التي تهدف إلى القضاء على قوميتنا العربية. المنتدى المسيحي وقيادته لا يمثلون الطائفة العربية المسيحية ولا يحق لهم ان ينطقوا باسمها. كما وندعو ابناء وبنات الطائفة المسيحيه عدم التجاوب مع دعواتهم للتجنيد مقابل الحصول على حقوق وامتيازات خاصه. وأكدت اللجنة التنفيذية أنها ستبادر إلى الاتصال مع الهيئات المسيحية والإسلامية والدرزية واليهودية الواعية والعقلانية إلى عقد مؤتمر عربي لمقاومة هذه السياسة ووأدها وهي في المهد، ووضع حد لما يقوم به البعض من زرع وتعميق الطائفية البغيضة.

  اللجنة التنفيذية للمؤتمر الأرثوذكسي: نرفض قانون

أعربت  اللجنة التنفيذية للمؤتمر الأرثوذكسي عن رفضها القاطع لقانون "التمثيل الطائفي" معتبرة أنه  يأتي ضمن سلسلة القوانين العنصرية ضد الشعب العربي الفلسطيني، مواطنو إسرائيل، يهدف إلى التمييز بين العرب المسلمين والعرب المسيحيين تمهيداً لسن قانون يحول المسيحيين من طائفة دينية إلى "قومية مسيحيه" من منطلق انهم "مش عرب"؟! حسبما جاء في بيان عممته على وسائل الإعلام.

وقال البيان: اللجنة التنفيذية إذ تعود وتؤكد أن الطائفة المسيحية العربية هي جزء لا يتجزأ من الشعب العربي، على طوائفه الدينية: الإسلامية والمسيحية والدرزية، لا ولن يقبل شعبنا أي تمييز بين الطائفة المسيحية والطائفة الإسلامية، التي بادر إليها عضو الكنيست يريف لفين من كتلة الليكود-بيتينو ويدعمه نفر قليل من أبناء الطائفة المسيحية أصحاب المصالح الخاصة الذين لا يمثلون الطائفة المسيحية بأي شكل من الأشكال تهدف إلى تحقيق سياسة "فرق تسد"-مصالحهم الخاصة تتعارض ومبادئنا.

واعتبر البيان أن هذه المحاولة سبق وبادر الحكم العسكري وحكومة اسرائيل إلى تنفيذها في سنوات الخمسين من القرن الماضي بقيادة رجل دين ولكن موقفنا المعارض أدى إلى إفشالها.هذه المحاوله "ولدت"فجأة من جديد وسنفشلها كسابقتها.

وأكد البيان موقف اللجنة التنفيذية، الذي سبق وأعلناه في بيان اخر، ضد التجنيد والخدمة الوطنية التي تهدف إلى القضاء على قوميتنا العربية. المنتدى المسيحي وقيادته لا يمثلون الطائفة العربية المسيحية ولا يحق لهم ان ينطقوا باسمها. كما وندعو ابناء وبنات الطائفة المسيحيه عدم التجاوب مع دعواتهم للتجنيد مقابل الحصول على حقوق وامتيازات خاصه.

وأكدت اللجنة التنفيذية  أنها ستبادر إلى الاتصال مع الهيئات المسيحية والإسلامية والدرزية واليهودية الواعية والعقلانية إلى عقد مؤتمر عربي لمقاومة هذه السياسة ووأدها وهي في المهد، ووضع حد لما يقوم به البعض من زرع وتعميق الطائفية البغيضة.

التعليقات