عرابة البطوف: فتح بيت لتقديم واجب العزاء بوفاة "أبو عرب " منشد الثورة الفلسطينية

أعلن اقرباء وأحباء الشاعر ومنشد الثورة الفلسطينية ابراهيم محمد صالح العلي المعروف بـ ( ابو عرب ) فتح بيت للعزاء في عرابة برحيل ابن قرية السجرة الذي رحل عنها وسكن في عرابة قبل رحيله الى لبنان ومن ثم الى سوريا . وقام مجموعة من الشباب بنصب خيمة عزاء بجانب بيت محمود علي قاسم نصار ابو سامر ووضع صورة كبيرة للمرحوم وأعلام فلسطينية وبدأ استقبال المعزين التعازي مساء امس الاثنين ولمدة ثلاثة ايام. ولد شاعر ومنشد الثورة الفلسطينية أبو عرب في قرية السجرة قضاء طبريا في فلسطين سنة 1931، وتنقل من لبنان إلى سوريا وتونس ومخيمات الشتات في العالم. استشهد والده عام 1948 خلال اجتياح القوات الاسرائيلية لفلسطين يوم نكبة الشعب الفلسطيني ، واستشهد نجله عام 1982 خلال اجتياح الجيش الإسرائيلي للبنان. وشهد في طفولته انطلاقة الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاحتلال البريطاني والاستيطان الصهيوني والتي كرّس لها جده أشعاره كافة للإشادة بالثورة ولتشجيع أفرادها، ولتحريض الشعب ضد المحتل البريطاني. وكان ابو عرب قد زار قلسطين في العام الماضي ودخل الى قريته السجرة "تهريبا" بعد أن تبخرت احلامه في دخولها فاتحا، وسلم الراية للأجيال القادمة". ومن أشهر ما انشد ابو عرب " يا توتة الدار " وهي التوتة التي تركها عام النكبة بتهجيره على يد العصابات الصهيونية من قريته السجرة.

عرابة البطوف: فتح بيت لتقديم واجب العزاء بوفاة

أعلن اقرباء وأحباء الشاعر ومنشد الثورة الفلسطينية ابراهيم محمد صالح العلي المعروف بـ ( ابو عرب ) فتح  بيت للعزاء في عرابة برحيل ابن قرية السجرة الذي رحل عنها وسكن في عرابة قبل رحيله الى لبنان ومن ثم الى سوريا .
وقام مجموعة من الشباب بنصب خيمة عزاء بجانب بيت محمود علي قاسم نصار ابو سامر ووضع صورة كبيرة للمرحوم وأعلام فلسطينية وبدأ استقبال المعزين التعازي مساء امس الاثنين ولمدة ثلاثة ايام.
ولد شاعر ومنشد الثورة الفلسطينية  أبو عرب في قرية السجرة قضاء طبريا في فلسطين سنة 1931، وتنقل من لبنان إلى سوريا وتونس ومخيمات الشتات في العالم.
استشهد والده عام 1948 خلال اجتياح القوات الاسرائيلية لفلسطين يوم نكبة الشعب الفلسطيني ، واستشهد نجله عام 1982 خلال اجتياح الجيش الإسرائيلي للبنان.
وشهد في طفولته انطلاقة الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاحتلال البريطاني والاستيطان الصهيوني والتي كرّس لها جده أشعاره كافة للإشادة بالثورة ولتشجيع أفرادها، ولتحريض الشعب ضد المحتل البريطاني.
وكان ابو عرب قد زار قلسطين في العام الماضي ودخل الى قريته السجرة "تهريبا" بعد أن تبخرت احلامه في دخولها فاتحا، وسلم الراية للأجيال القادمة".
ومن أشهر ما انشد ابو عرب " يا توتة الدار " وهي التوتة التي تركها عام النكبة بتهجيره على يد العصابات الصهيونية من قريته السجرة.
 

التعليقات