المتابعة والتجمع والحركة الأسيرة يدينون الحكم الجائر على الشيخ رائد صلاح

أدانت مؤسسات وشخصيات عربية من الداخل الحكم أدان الحكم الذي أصدرته محكمة إسرائيلية في القدس بحق الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية على خلفية خطاب ألقاه في الشيخ جراح دعا فيه إلى النضال ضد الاحتلال وحماية الأقصى قبل سنوات. لجنة المتابعة وقالت لجنة المتابعة في بيان:إ ننا، في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، نرى في القرار الظالم الذي أصدرتهمحكمة الصلح في القدس يوم أمس الثلاثاء الموافق 4/3/2014 بحق الشيخ رائد صلاح،والقاضي بالسجن الفعلي لمدة ثمانية أشهر، وثمانية أشهر أخرى سجن مع وقفالتنفيذ ملاحقة سياسية ومحاولة بائسة لتكميم أفواهنا،بل هي محاولة لتجريم خطابناالسياسي. إننا نؤكد أن الشيخ رائد صلاح، عضو مهم في لجنة المتابعة وهو يقود نضالاً شرعياً فيالدفاع عن المقدسلت الإسلامية والمسيحية وعلى رأسها المسجد الأقصى المباركأمام توغل الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة بل اليومية على هذه المقدسات،فإن كانثمة من يجب أن يحاكم فهو المعتدي وليس المعتدى عليه. ومن هنا فإننا نعلنها، أننا ، في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية لن نترك أياً منقياداتنا وحيداً أمام الملاحقات السياسية بحقهم ، ولن نسمح لكائن من كان الإنفرادبأي منهم. التجمع يدين الحكم الجائر بحق رئيس الحركة الإسلامية أمين عام الحزب، عوض عبد الفتاح، قال إن هذا الحكم الجائر لأحد أبرز قيادات عرب الداخل، بتهمة إلقاء خطاب سياسي يعكس التصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد الجماهير العربية والفلسطينية في الداخل وقادتها ودورهم السياسي في الحفاظ على وجود وحقوق هذه الجماهير. وأضاف إن هذه السياسة أي في ملاحقة القادة والنشطاء، بل هي تجسيد للمارسة الكولونيالية الإسرائيلية ليس في القدس وباقي الأراضي المحتلة بل ضد الفلسطينيين داخل ال 48 الذين تتباهى إسرائيل بهم أمام العالم على أنهم يعيشوا مواطنين متساوين. وهي دعاية صهيونية نجح عرب الداخل مؤخراً في تسديد ضربات قوية لها. ودعا عبد الفتاح، إلى التصدي لهذه السياسات العدوانية وذلك عبر شحن الهمم واستنفار القوى، وإعادة تنظيم هيئاتنا الوطنية القيادية وتطوير نضالنا من أجل حقنا في الأرض والهوية وحقنا في مساندة نضال شعبنا الفلسطيني من أجل استقلاله. الحركة الوطنية الاسيرة في الداخل ( الرابطة) وقالت الحركة الوطنية الاسيرة في الداخل ( الرابطة)، في بيان: مرة اخرى تسقط الاحداث القناع عن الديمقراطية الإسرائيلية الزائفة ليبان الوجه الحقيقي لديمقراطية دولة الاحتلال، وما الحكم الجائر الذي اصدرته المحاكم الاسرائيلية بحق الشيخ رائد صلاح، سواءً بصفته الشخصية او بصفته القيادية، إلا دليلا جديدًا قاطعًا على سياسة القمع والاضطهاد القومي الذي يعاني منه شعبنا في الداخل من واحة الديمقراطية المزعومة. ولا تندرج محاكمة الشيخ رائد صلاح إلا ضمن سياسة كم الافواه والملاحقة السياسية للجماهير وللقيادات وترسيخ وتكريس لسياسة الترهيب والحكم المخابراتي المقنع. وأننا في الحركة الوطنية الاسيرة( الرابطة) نرى باستهداف الشيخ رائد استهداف لنا ولكل القوى والأحزاب الفاعلة، بل واستهداف لعموم شعبنا، ونرى بأنفسنا صفا واحداّ مع الشيخ رائد صلاح ومع الحركة الاسلامية ومع كل القوى الوطنية في مواجهة الدولة البوليسية. كما وأننا من باب اخر لنرى بإستهجان واستغراب شديد قرار الحكومة المصرية الاخير بحق حركة حماس واعتبارها حركة غير شرعية في مصر. فكيف يعقل ان تكون حركة فلسطينية ذات امتداد جماهيري واسع داخل الشعب الفلسطيني ومهما بلغت الخلافات معها حركة غير شرعية في مصر بينما يكون وجود السفارة الاسرائيلية ومختلف الاجهزة الاسرائيلية شرعي في مصر. كيف يلاحق أي عضو في حماس داخل مصر بموجب هذا القرار لمجرد انتمائه لحماس بينما يسرح ويمرح الاسرائيلي دون أي مضايقة في دولة العرب الأولى أننا نتطلع الى الحكومة المصرية بضرورة اعادة النظر في هذا القرار الخاطئ والمسيء بحق مصر بالدرجة الاولى والعمل على تسوية أي خلافات او اختلافات بين الحكومة المصرية وحركة حماس بطرق الحوار، كما يليق للحوار ان يكون بين الاخ الاكبر والأخ الاصغر. ففلسطين لا تستطيع ان تنسلخ عن مصر ومصر لا تستطيع ان تتخلى عن مصر.

 المتابعة والتجمع والحركة الأسيرة يدينون الحكم الجائر على الشيخ رائد صلاح

أدانت مؤسسات وشخصيات عربية من الداخل الحكم  أدان الحكم الذي أصدرته محكمة إسرائيلية في القدس بحق الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية على خلفية خطاب ألقاه في الشيخ جراح دعا فيه إلى النضال ضد الاحتلال وحماية الأقصى قبل سنوات.

لجنة المتابعة
وقالت لجنة المتابعة في بيان:إ ننا، في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، نرى في القرار الظالم الذي أصدرتهمحكمة الصلح في القدس يوم أمس الثلاثاء الموافق 4/3/2014 بحق الشيخ رائد صلاح،والقاضي بالسجن الفعلي لمدة ثمانية أشهر، وثمانية أشهر أخرى سجن مع وقفالتنفيذ ملاحقة سياسية ومحاولة بائسة لتكميم أفواهنا،بل هي محاولة لتجريم خطابناالسياسي.
إننا نؤكد أن الشيخ رائد صلاح، عضو مهم في لجنة المتابعة وهو يقود نضالاً شرعياً فيالدفاع عن المقدسلت الإسلامية والمسيحية  وعلى رأسها المسجد الأقصى المباركأمام توغل الإعتداءات الإسرائيلية المتكررة بل اليومية على هذه المقدسات،فإن كانثمة من يجب أن يحاكم فهو المعتدي وليس المعتدى عليه.
ومن هنا فإننا نعلنها، أننا ، في لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية لن نترك أياً منقياداتنا وحيداً أمام الملاحقات السياسية بحقهم ، ولن نسمح لكائن من كان الإنفرادبأي منهم.


التجمع يدين الحكم الجائر بحق رئيس الحركة الإسلامية

أمين عام الحزب، عوض عبد الفتاح،  قال إن هذا الحكم الجائر لأحد أبرز قيادات عرب الداخل، بتهمة إلقاء خطاب سياسي يعكس التصعيد الإسرائيلي المتواصل ضد الجماهير العربية والفلسطينية في الداخل وقادتها ودورهم السياسي في الحفاظ على وجود وحقوق هذه الجماهير. وأضاف إن هذه السياسة أي في ملاحقة القادة والنشطاء، بل هي تجسيد للمارسة الكولونيالية الإسرائيلية ليس في القدس وباقي الأراضي المحتلة بل ضد الفلسطينيين داخل ال 48 الذين تتباهى إسرائيل بهم أمام العالم على أنهم يعيشوا مواطنين متساوين. وهي دعاية صهيونية نجح عرب الداخل مؤخراً في تسديد ضربات قوية لها.
ودعا عبد الفتاح، إلى التصدي لهذه السياسات العدوانية وذلك عبر شحن الهمم واستنفار القوى، وإعادة تنظيم هيئاتنا الوطنية القيادية وتطوير نضالنا من أجل حقنا في الأرض والهوية وحقنا في مساندة نضال شعبنا الفلسطيني من أجل استقلاله.

الحركة الوطنية الاسيرة في الداخل ( الرابطة)
وقالت الحركة الوطنية الاسيرة في الداخل ( الرابطة)، في بيان:  مرة اخرى تسقط  الاحداث القناع عن الديمقراطية الإسرائيلية الزائفة   ليبان الوجه الحقيقي  لديمقراطية دولة الاحتلال،  وما الحكم الجائر الذي اصدرته المحاكم الاسرائيلية  بحق الشيخ رائد صلاح،   سواءً بصفته الشخصية او بصفته القيادية، إلا دليلا جديدًا قاطعًا  على سياسة القمع والاضطهاد  القومي  الذي يعاني منه شعبنا   في الداخل من  واحة الديمقراطية المزعومة.
ولا تندرج محاكمة الشيخ رائد صلاح إلا ضمن سياسة كم الافواه والملاحقة السياسية للجماهير وللقيادات  وترسيخ وتكريس لسياسة الترهيب  والحكم المخابراتي المقنع. وأننا في الحركة الوطنية الاسيرة( الرابطة) نرى باستهداف الشيخ رائد استهداف لنا ولكل القوى والأحزاب الفاعلة، بل واستهداف لعموم شعبنا، ونرى بأنفسنا صفا واحداّ  مع الشيخ رائد صلاح ومع الحركة الاسلامية ومع كل القوى الوطنية في مواجهة الدولة البوليسية.
كما وأننا من باب اخر لنرى بإستهجان واستغراب شديد قرار الحكومة المصرية الاخير بحق حركة حماس واعتبارها حركة غير شرعية في مصر. فكيف يعقل ان تكون حركة فلسطينية   ذات امتداد جماهيري  واسع داخل الشعب الفلسطيني ومهما بلغت الخلافات معها  حركة غير شرعية في مصر  بينما يكون وجود السفارة الاسرائيلية ومختلف الاجهزة الاسرائيلية  شرعي  في مصر.
كيف يلاحق أي عضو في حماس داخل مصر بموجب هذا القرار لمجرد  انتمائه لحماس  بينما يسرح ويمرح الاسرائيلي دون  أي مضايقة في دولة العرب الأولى أننا نتطلع الى الحكومة المصرية بضرورة اعادة النظر في هذا القرار الخاطئ والمسيء بحق مصر بالدرجة الاولى  والعمل على تسوية أي خلافات  او اختلافات بين الحكومة المصرية وحركة حماس بطرق الحوار، كما يليق  للحوار ان يكون بين الاخ الاكبر والأخ الاصغر. ففلسطين لا تستطيع ان تنسلخ عن مصر ومصر لا تستطيع ان تتخلى عن مصر.
 

التعليقات