عرابة البطوف: مواطن يتعرض للطعن والسرقة في نابلس

تعرّض المواطن محمد راشد كناعنه من عرابة البطوف قبل ايام لعملية ابتزاز مخططة داخل مدينة نابلس بالضفة المحتلة . وفي تفاصيل الواقعة قال المواطن ابو علي :"نعمل انا وعائلتي في بيع اجهزة ليزر لإزالة الشعر وقمنا ببيع العديد من الاجهزة في الضفة والقدس وتواجدنا في نابلس لعقد بيع اجهزة من فتاة واتفقنا اللقاء في مكان عام ،كان ذلك يوم 30 الشهر يوم الارض وأثناء تواجدنا حضر الينا رجل وقال لي انت ابو علي ؟ اجبت بنعم وقال لي الجماعة في انتظارك في الخارج ". اضاف ابو علي: اتصلوا بي عبر الهاتف وقالوا اتبعنا فقمت بالسير خلفهم ومعي ابنتي الى زقاق في نابلس من الصعوبة الرجوع للوراء فيه، هنا كانت مفاجئة مخيفة لم اتوقها في اسوأ احلامي حيث وضع أحدهم السكين على عنقي وفيما وجه الرجل الثاني طعنة في ساقي وبدأت رجلي تنزف وسلطوا السكين على عنق ابنتي وهددوني بان لا اتحرك، وقاموا بإفراغ محتويات سيارتي التي تحتوي على مبلغ من المال نقدي وشيكات بمبالغ كبيرة وأوراق شخصية ووصولات لحسابات الشركة واخذوا كل هواتفي النقالة. وتابع: عندها امروني بالخروج واللحاق بهم الى مكان آخر لكي يكملوا معاملتي، وأعطوني هاتف وقالوا لي اتبعنا واخرج باتجاه مدخل نابلس وانتظر لدقائق في مكان معين، وهذا ما حصل فانتظرت في المكان ولم يحضر احد، وعندها توجهت لقصر المفروشات الذي اعرف صاحبه وسردت له ما حدث معي، وفي الحال طلب الشرطة التي حضرت بدورها وقامت بالتحقيق والوصول الى مكان الجريمة حيث الزقاق وقدموا لي خدمة ممتازة مع صاحب قصر المفروشات مشكورا و زودني بالوقود بعد سرقة نقودي من السيارة وعدت الى البلدة وتوجهت لمستشفى بوريا حيث تلقيت العلاج كما حضرت الشرطة التي حققت معي لعدة ساعات . وانهى ابو علي حديثه : ما اردت قوله بان الفتاة التي اوقعتني بكمين والشاب الآخر هويتهم وصورهم وتفاصيلهم معروفة، ما اقلقني بان هؤلاء اللصوص قد اساءوا لاسم مدينه نابلس جبل النار القلعة الوطنية المعروفه .

عرابة البطوف: مواطن يتعرض للطعن والسرقة في نابلس

تعرّض المواطن محمد راشد كناعنه من عرابة  البطوف قبل ايام لعملية ابتزاز مخططة داخل مدينة نابلس بالضفة المحتلة .

وفي تفاصيل الواقعة قال المواطن ابو علي :"نعمل انا وعائلتي في بيع اجهزة ليزر لإزالة الشعر  وقمنا ببيع العديد من الاجهزة في الضفة والقدس وتواجدنا في نابلس لعقد بيع اجهزة من فتاة واتفقنا اللقاء في مكان عام ،كان ذلك يوم 30 الشهر يوم الارض وأثناء تواجدنا حضر الينا رجل وقال لي انت ابو علي ؟ اجبت بنعم وقال لي الجماعة في انتظارك في الخارج ".

اضاف ابو علي: اتصلوا بي عبر الهاتف وقالوا اتبعنا فقمت بالسير خلفهم ومعي ابنتي  الى زقاق في نابلس من الصعوبة الرجوع للوراء فيه، هنا كانت مفاجئة مخيفة لم اتوقها في اسوأ احلامي  حيث وضع أحدهم السكين على عنقي وفيما وجه الرجل الثاني طعنة في ساقي وبدأت رجلي تنزف وسلطوا السكين على عنق ابنتي وهددوني بان لا اتحرك، وقاموا بإفراغ محتويات سيارتي التي تحتوي على مبلغ من المال نقدي وشيكات بمبالغ كبيرة وأوراق شخصية ووصولات لحسابات الشركة واخذوا كل هواتفي النقالة.


وتابع: عندها امروني بالخروج واللحاق بهم الى مكان آخر لكي يكملوا معاملتي، وأعطوني هاتف وقالوا لي اتبعنا واخرج باتجاه مدخل نابلس وانتظر لدقائق في مكان معين،  وهذا ما حصل فانتظرت في المكان ولم يحضر احد،  وعندها توجهت لقصر المفروشات الذي اعرف صاحبه وسردت له ما حدث معي، وفي الحال طلب الشرطة التي حضرت بدورها وقامت بالتحقيق والوصول الى مكان الجريمة حيث الزقاق وقدموا لي خدمة ممتازة مع صاحب قصر المفروشات مشكورا و زودني بالوقود بعد سرقة نقودي من السيارة وعدت الى  البلدة وتوجهت لمستشفى بوريا حيث تلقيت  العلاج كما حضرت الشرطة التي حققت معي لعدة ساعات .


وانهى ابو علي حديثه : ما اردت قوله بان الفتاة التي اوقعتني بكمين والشاب الآخر هويتهم وصورهم وتفاصيلهم معروفة، ما اقلقني بان هؤلاء اللصوص قد اساءوا لاسم مدينه نابلس جبل النار القلعة الوطنية المعروفه .

التعليقات