#رابعة_التي_أحبت_مصر

في الرابع عشر من آب، يكون قد مر على مجزرة رابعة العدوية 4 أعوام، حيث اعتصم المصريون آنذاك قرابة الشهرين رفضًا للانقلاب العسكري، مطالبين بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي.

وبحسب منظمة "هيومان رايتس ووتش"، فقد جرت أكبر عملية قتل جماعي في تاريخ مصر الحديث، إذ قتل الآلاف من المعتصمين وفقا للمنظمة، وأحيل مئات منهم إلى القضاء، في حين لم يوجه أي اتهام إلى أحد من الجيش أو الشرطة.

ويدشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي، "هاشتاغ" #رابعة_التي_أحبت_مصر، للتذكير بمن ماتوا من أجلها.

وغردت نورهان: "فض اعتصام رابعة سيكون أعظم وصمة عار في تاريخ العسكر، لن يغفر أحد لمن قتل ولمن دعم وفوض ولم برر"

وقال محمد حسين: "رابعة هي الشئء الوحيد الذي يريد العسكر أن يمحيه من ذاكرو المصريين"