وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية انه "تم دراسة سلسلة من الإجراءات" ولكن لم يتخذ بعد أي قرار استبعاد" مشيرا الى ان المسؤولين ناقشوا مشكلة وجود هؤلاء الناشطين في المناطق العسكرية المغلقة حيث لا يحق لهم التواجد وحيث يعرضون حياتهم للخطر". على حد قوله
ومن جهته، أكد متحدث باسم الحركة العالمية للتضامن "إذا كنا نزعج فقبل كل شيء لأننا شهود مزعجون للفظائع التي ترتكب من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي".وأوضح إن حوالي خمسين من المتطوعين لحركته يتواجدون حاليا في الضفة الغربية وقطاع غزة.
انظر ايضا :
هل تحاول اسرائيل استغلال قضية المواطنين البريطانيين لتبرير محاربتها لنشطاء السلام الدوليين؟
ذكرت مصادر اسرائيلية ان رئيس هيئة العمليات في القيادة العليا في الجيش الاسرائيلي، الجنرال، اسرائيل زيف ومسؤولين في وزارة الخارجية اجتمعوا مؤخرا لدراسة " السبل التي ستعتمد في عملية ابعاد وطرد الناشطين الاجانب القادمين للبلاد " بهدف التعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.
التعليقات