استطلاعات: تباين حول قوة الليكود و"المعسكر الصهيوني" أكثر استقرارا

ووفقا لاستطلاع "معاريف" فإن كلا من القائمة المشتركة وحزب "ييش عتيد" سيحصلان على 13 مقعدا، بينما توقع استطلاع "واللا" حصول كل منهما على 12 مقعدا

استطلاعات: تباين حول قوة الليكود و

أظهر استطلاعات نشرت اليوم، الجمعة، وجود تباين حول قوة حزب الليكود، واستقرار قوة 'المعسكر الصهيوني'، كذلك اختلفت قوة الأحزاب الأخرى، فيما لا يزال رئيس حكومة إسرائيل، بنيامين نتنياهو، يلقى أكبر تأييد في الاستمرار بمنصبه.

وتوقع استطلاع صحيفة 'معاريف' حصول 'المعسكر الصهيوني' على 24 مقعدا والليكود على 22 مقعدا، بينما كانت نتيجة استطلاع موقع 'واللا' الالكتروني أن كلاهما يحصلان على 24 مقعدا.

ووفقا لاستطلاع 'معاريف' فإن كلا من القائمة المشتركة وحزب 'ييش عتيد' سيحصلان على 13 مقعدا، بينما توقع استطلاع 'واللا' حصول كل منهما على 12 مقعدا. وسيحصل حزب 'البيت اليهودي على 12 مقعدا بحسب 'معاريف' وعلى 11 مقعدا بحسب 'واللا'.

وبحسب 'معاريف' فإن حزب 'كولانو' سيحصل على 8 مقاعد، وحزب شاس على 7، بينما توقع 'واللا' حصول كل منهما على 8 مقاعد. وتوقعت 'معاريف' حصول 'يهدوت هتوراة' وميرتس على 6 مقاعد لكل منهما و'يسرائيل بيتينو' على 5 و'ياحد' على 4 مقاعد، بينما بحسب 'واللا' ستحصل 'يهدون هتوراة' على 7 مقاعد و'يسرائيل بيتينو' على 6 مقاعد، و4 مقاعد لكل من ميرتس و'ياحد'.

وقال 47% من المستطلعين في 'واللا' إن نتنياهو هو الأنسب لرئاسة الحكومة بينما رأى 30% إن رئيس 'المعسكر الصهيوني'، يتسحاق هرتسوغ' هو الأنسب. وقال 54% من المستطلعين في 'معاريف' إنهم يعارضون حكومة وحدة بعد الانتخابات.

وتطرق استطلاع 'معاريف' إلى الأزمة في العلاقات الإسرائيلية الأميركية وخطاب نتنياهو في الكونغرس، وقال 51% إن الأزمة لن تؤثر على العلاقات بين الدولتين فيما رأى 37% إنها تؤثر، وقال 53% إنه ليس بالإمكان وقف البرنامج النووي الإيراني بوسائل دبلوماسية، وقال 45% إن حطاب نتنياهو لن يؤثر على اتفاق نووي محتمل.  

  

التعليقات