على إثر رسالة الطيارين، بدأت وحدات إضافية في الجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية بنشر رسائل دعم لمضمون رسالة الطيارين، التي تطالب بوقف القتال في غزة والتوصل إلى صفقة للإفراج عن الأسرى.
في الأسبوع الماضي، عمل كل من قيادة الجيش والمستوى السياسي على عدة جبهات لمحاولة كبح الاحتجاج المتزايد داخل الجيش الإسرائيلي، خاصة في ظل نقص جنود الاحتياط وانخفاض نسبة الحضور، في وقت تقوم فيه إسرائيل بتوسيع عملياتها العسكرية في غزة ولبنان وسورية والضفة.
في حلقة جديدة من بودكاست "يومي"، انضم إلينا الصحافي باسل مغربي من موقع "عرب 48" لتنظيم الأحداث ومناقشتها.
